تصدرت نتائج اجتماع رؤساء الأركان في دول التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الارهاب الذى احتضنته العاصمة السعودية الرياض أمس الأول وصدور"إعلان الرياض" اهتمامات الصحف السعودية.
وأشارت صحيفة "عكاظ" ـ في افتتاحيتها تحت عنوان "إعلان الرياض..بداية قوية لخنق الإرهاب" إلى ما تضمنه الإعلان بالتاكيد على أهمية العمل الجماعي والمنظور الاستراتيجي الشامل للتصدي الفاعل للإرهاب والتطرف، وفق رؤى ومواقف واضحة، وعبر جهود موحدة ومنظمة تكفل التنفيذ في إطار الاتفاقيات ذات الصلة، وتتبنى معالجة شاملة متعددة الجوانب لهذه الآفة.
وذكرت صحيفة (اليوم) ـ في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان "المملكة..ورص صفوف الأمة لمواجهة الإرهاب" أن اجتماع رؤساء الأركان لدول التحالف الذى احتضنته الرياض يعني عمليا أننا أصبحنا أمام قوة دولية موحدة لضرب الإرهاب وتجفيف منابعه، وتفكيك عناصره فكريا وماليا وإعلاميا، وكف أذاه عن كافة المجتمعات، وفي مقدمتها المجتمعات العربية، والإسلامية.
وتحت عنوان "التحالف الإسلامي ودحر الإرهاب في العالم" نوهت صحيفة (الاقتصادية) ـ في افتتاحيتها ـ بما جاء في إعلان الرياض بأن آلية عمل قوات التحالف مبنية في أساسها على احترام سيادة الدول، وفق المواثيق، والأعراف الدولية، وبالتعاون مع المنظمات الدولية، وفي إطار الشرعية الدولية، التي نصت عليها قرارات الأمم المتحدة وذلك في إطار هدف واضح تسعى دول التحالف إلى تحقيقه وهو تجفيف منابع الإرهاب، ولا سيما في ظل اتفاق الدول أعضاء التحالف على تعريف وتصنيف المنظمات الإرهابية.
وفي الشأن اليمني، كشف مصدر يمني مسؤول ـ في تصريحات لعكاظ ـ أن اللجان الحكومية المكلفة بالمشاورات تعكف حاليا على وضع التصورات والرؤى المتفق عليها لتحديد خريطة تنفيذ 2216 التي ستقدمها إلى الأمم المتحدة لتتولى تقريب وجهات النظر خلال اجتماعات الكويت في 18 من الشهر القادم.
وقال القيادي اليمني «فضل عدم ذكر اسمه» " إن عملية تبادل المحتجزين والأسرى بين التحالف والمتمردين تأتي ضمن التهدئة في الحدود وصولا إلى وقف إطلاق النار المبدئي في 10 فبراير القادم وحسن النيات، ولكن في الداخل حتى اللحظة لا يوجد حسن نيات وإنما في جانب واحد، ونأمل أن تتواصل".
وأشارت صحيفة "عكاظ" ـ في افتتاحيتها تحت عنوان "إعلان الرياض..بداية قوية لخنق الإرهاب" إلى ما تضمنه الإعلان بالتاكيد على أهمية العمل الجماعي والمنظور الاستراتيجي الشامل للتصدي الفاعل للإرهاب والتطرف، وفق رؤى ومواقف واضحة، وعبر جهود موحدة ومنظمة تكفل التنفيذ في إطار الاتفاقيات ذات الصلة، وتتبنى معالجة شاملة متعددة الجوانب لهذه الآفة.
وذكرت صحيفة (اليوم) ـ في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان "المملكة..ورص صفوف الأمة لمواجهة الإرهاب" أن اجتماع رؤساء الأركان لدول التحالف الذى احتضنته الرياض يعني عمليا أننا أصبحنا أمام قوة دولية موحدة لضرب الإرهاب وتجفيف منابعه، وتفكيك عناصره فكريا وماليا وإعلاميا، وكف أذاه عن كافة المجتمعات، وفي مقدمتها المجتمعات العربية، والإسلامية.
وتحت عنوان "التحالف الإسلامي ودحر الإرهاب في العالم" نوهت صحيفة (الاقتصادية) ـ في افتتاحيتها ـ بما جاء في إعلان الرياض بأن آلية عمل قوات التحالف مبنية في أساسها على احترام سيادة الدول، وفق المواثيق، والأعراف الدولية، وبالتعاون مع المنظمات الدولية، وفي إطار الشرعية الدولية، التي نصت عليها قرارات الأمم المتحدة وذلك في إطار هدف واضح تسعى دول التحالف إلى تحقيقه وهو تجفيف منابع الإرهاب، ولا سيما في ظل اتفاق الدول أعضاء التحالف على تعريف وتصنيف المنظمات الإرهابية.
وفي الشأن اليمني، كشف مصدر يمني مسؤول ـ في تصريحات لعكاظ ـ أن اللجان الحكومية المكلفة بالمشاورات تعكف حاليا على وضع التصورات والرؤى المتفق عليها لتحديد خريطة تنفيذ 2216 التي ستقدمها إلى الأمم المتحدة لتتولى تقريب وجهات النظر خلال اجتماعات الكويت في 18 من الشهر القادم.
وقال القيادي اليمني «فضل عدم ذكر اسمه» " إن عملية تبادل المحتجزين والأسرى بين التحالف والمتمردين تأتي ضمن التهدئة في الحدود وصولا إلى وقف إطلاق النار المبدئي في 10 فبراير القادم وحسن النيات، ولكن في الداخل حتى اللحظة لا يوجد حسن نيات وإنما في جانب واحد، ونأمل أن تتواصل".
