وجه د. احمد الطيب شيخ الازهر الشريف، كلمة إلى المسلمين في آسيا والعالم الإسلامي، صباح اليوم الثلاثاء - بتوقيت القاهرة - من جامعة شريف هداية الله بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، ناشد خلالها عقلاء العالم وحكماءه وأحراره لحل مشكلات اضطهاد غير المسلمين للمسلمين في الشرق وفي الغرب أيضا
وأكد أنه لا يمكن الصمت عما يحدث الآن للمستضعفين من المسلمين، من قتل وإبادة جماعية وتهجير قسري في ميانمار، وسط صمت مخجل من المؤسسات الدولية المعنية، التي أناطت بها مواثيقها وقوانينها أمر الحفاظ على أمن الإنسان وحقه في الحياة، لا فرق في ذلك بين مسلم وغير مسلم.
وتابع: "كذلك لا يمكن الصمت عما يعانيه المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من احتلال وتهويد وتغيير لمعالمه الإسلامية".
وأكد أنه لا يمكن الصمت عما يحدث الآن للمستضعفين من المسلمين، من قتل وإبادة جماعية وتهجير قسري في ميانمار، وسط صمت مخجل من المؤسسات الدولية المعنية، التي أناطت بها مواثيقها وقوانينها أمر الحفاظ على أمن الإنسان وحقه في الحياة، لا فرق في ذلك بين مسلم وغير مسلم.
وتابع: "كذلك لا يمكن الصمت عما يعانيه المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من احتلال وتهويد وتغيير لمعالمه الإسلامية".
