وقعت جامعات من المملكة المتحدة ومصر اتفاقيات شراكة لتعزيز العمل التعاوني والبحث المشترك، على هامش المنتدى العالمي للتعليم، والذي يتواجد به وفد رفيع المستوى من قطاع التعليم المصري حاليًا في لندن بتنظيم من المجلس الثقافي البريطاني.
وقالت السفارة البريطانية لدى مصر، في بيان لها اليوم الخميس: إن الدكتور أشرف حاتم أمين المجلس الأعلى للجامعات؛شهد توقيع اتفاقيات الشراكة في السفارة المصرية في لندن مع كلير دوركين، مديرة الوحدة الدولية للبحث العلمي والابتكار بدائرة الأعمال والابتكار والمهارات في المملكة المتحدة.
وأضاف البيان: أن اتفاقيات الشراكة تهدف ربط جامعة القاهرة بكلية كينجز لندن وجامعة ساسكس وجامعة أستون، وربط جامعة الإسكندرية بجامعة لندن ساوث بنك وجامعة دندي، وربط جامعة الجيزة الجديدة بكلية لندن الجامعية، وربط الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بجامعة برونيل وجامعة ستافوردشير وجامعة أستون وجامعة كارديف ميتروبليتون.
وأوضح البيان أن المجلس البريطاني المصري الأعلى لحوكمة التعليم الجديديضطلع بمسئولية تنفيذ مذكرة التفاهم التي تم توقيعها أثناء زيارة الرئيس السيسي إلى لندن في شهر نوفمبر،والتي ترجمت لاتفاق ينص على التزام سياسي قوي من جانب كل من المملكة المتحدة ومصر لدعم الشراكة الإستراتيجية طويلة المدى في مجال البحوث والابتكار والتعليم.
وأكد البيان أنه بموجب الاتفاق، سوف تعمل كل من المملكة المتحدة ومصر معًا على إصلاح منظومة التعليم العالي وتحقيق الريادة في هذا المجال، علاوة على مجالات أخرى خاصة مثل الصحة والطب والتراث الثقافي وكذلك توفير التعليم الفني والمهني للشباب.
وقال السفير البريطاني لدى مصر جون كأسن: إن" التعليم يمثل الساحة المثلى للتعاون بين المملكة المتحدة ومصر، وأضاف كأسن: أن المملكة المتحدة تُعتبر من البلدان الرائدة عالميًا في مجال التعليم - حيث توجد 4جامعات بريطانية ضمن أفضل 10 جامعات على مستوى العالم، كما أننا نجري البحوث المتطورة ونحقق الابتكار، علاوة على أننا بلد منفتح وحريص على بناء الشركات، وفي مصر، يوجد آلاف، إن لم يكن ملايين، من الشباب الأذكياء الذين يدركون أن التعليم هو مفتاح مستقبل بلدهم ومستقبلهم.
وأوضح إن هذه الشراكة قادرة على إحداث تحول في مستقبل البلدين ومساعدتنا على تحقيق النجاح لأجل الأجيال القادمة".
وأشار كأسن إلى أن عام التعاون المشترك بين بريطانيا ومصر يستند في مجال البحث والابتكار والتعليم إلى الشراكة القائمة القوية بين البلدين وجهود المملكة المتحدة الهائلة لدعم الشباب المصري وتزويده بالتعليم والمهارات.
وقالت السفارة البريطانية لدى مصر، في بيان لها اليوم الخميس: إن الدكتور أشرف حاتم أمين المجلس الأعلى للجامعات؛شهد توقيع اتفاقيات الشراكة في السفارة المصرية في لندن مع كلير دوركين، مديرة الوحدة الدولية للبحث العلمي والابتكار بدائرة الأعمال والابتكار والمهارات في المملكة المتحدة.
وأضاف البيان: أن اتفاقيات الشراكة تهدف ربط جامعة القاهرة بكلية كينجز لندن وجامعة ساسكس وجامعة أستون، وربط جامعة الإسكندرية بجامعة لندن ساوث بنك وجامعة دندي، وربط جامعة الجيزة الجديدة بكلية لندن الجامعية، وربط الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بجامعة برونيل وجامعة ستافوردشير وجامعة أستون وجامعة كارديف ميتروبليتون.
وأوضح البيان أن المجلس البريطاني المصري الأعلى لحوكمة التعليم الجديديضطلع بمسئولية تنفيذ مذكرة التفاهم التي تم توقيعها أثناء زيارة الرئيس السيسي إلى لندن في شهر نوفمبر،والتي ترجمت لاتفاق ينص على التزام سياسي قوي من جانب كل من المملكة المتحدة ومصر لدعم الشراكة الإستراتيجية طويلة المدى في مجال البحوث والابتكار والتعليم.
وأكد البيان أنه بموجب الاتفاق، سوف تعمل كل من المملكة المتحدة ومصر معًا على إصلاح منظومة التعليم العالي وتحقيق الريادة في هذا المجال، علاوة على مجالات أخرى خاصة مثل الصحة والطب والتراث الثقافي وكذلك توفير التعليم الفني والمهني للشباب.
وقال السفير البريطاني لدى مصر جون كأسن: إن" التعليم يمثل الساحة المثلى للتعاون بين المملكة المتحدة ومصر، وأضاف كأسن: أن المملكة المتحدة تُعتبر من البلدان الرائدة عالميًا في مجال التعليم - حيث توجد 4جامعات بريطانية ضمن أفضل 10 جامعات على مستوى العالم، كما أننا نجري البحوث المتطورة ونحقق الابتكار، علاوة على أننا بلد منفتح وحريص على بناء الشركات، وفي مصر، يوجد آلاف، إن لم يكن ملايين، من الشباب الأذكياء الذين يدركون أن التعليم هو مفتاح مستقبل بلدهم ومستقبلهم.
وأوضح إن هذه الشراكة قادرة على إحداث تحول في مستقبل البلدين ومساعدتنا على تحقيق النجاح لأجل الأجيال القادمة".
وأشار كأسن إلى أن عام التعاون المشترك بين بريطانيا ومصر يستند في مجال البحث والابتكار والتعليم إلى الشراكة القائمة القوية بين البلدين وجهود المملكة المتحدة الهائلة لدعم الشباب المصري وتزويده بالتعليم والمهارات.
