الرئيس السيسي
السيد الرئيس: خطابك يوم المولد النبوى الشريف تحدثت فيه للمصريين عن فكرة نزولهم للشارع وذكرت الآية القرآنية «وينزع الملك ممن يشاء» وهنا اسمح لى بعدة تحفظات أولها: أنت لست فى ملك أنت فى مهمة كلفك بها المصريون، ثانيًا: شعبيتك لم تتأثر والمواطن البسيط يدرك أنك ورثت تركة ثقيلة أثقل ما فيها بعض منا.
ثالثا: من أبلغك أن الشارع المصرى يغلى أخطأ وبشدة ويجب أن يحاسب، حتى يتعلم نقل الصورة كما هى، إلا إذا كان العمل لديه لا يتم بموضوعية، رابعا: من دعا للخروج يوم ٢٥ يناير مجموعة صبية يحملون حقائبهم خلف ظهورهم، وهؤلاء لا يمثلون شعبا.
الأزهر وداعش
داعش أخرج المسلمين من ديارهم وشردهم
داعش اغتصب المسلمات وغير المسلمات
داعش حرق وذبح المسلمين وغير المسلمين داعش أدى خدمات للغرب «الصليبي» داعش شرد المسلمين لبلاد «الكفار» ورغم هذا الأزهر لم يكفر داعش، عموما الأزهر مؤسسة علمية وليس مؤسسة مقدسة ورجاله علماء وليسوا أنبياء، والإسلام به قاعدة عظيمة وهى «استفت قلبك وإن أفتوك» وقلبى أفتى لى بأن داعش وأخواتها لا دين لهم.
تميم البرغوثى
جمال عبدالناصر كان يمنع حصول الفلسطينيين على الجنسية المصرية حتى لا تذوب القضية الفلسطينية وتحل مشكلة إسرائيل على حسابنا، بعد ٢٥ يناير تغير القانون وحصلت أنت على الجنسية المصرية «للأسف» لكن أنا مازلت أعتبرك أنت وكل من كان هواه أمريكيا غير مصري.
أنصحك لا تتدخل فى تقييم من يحكمنا، ليس هذا وطنك أذهب إلى فلسطين وقاتل مثل أى رجل هناك يحمل سكينا يطعن بها عدوا، لكن أنت لا أريد لك أن تحمل سكينا بل اربط حزاما ناسفا على خاصرتك وتوكل على الله.
علاء الأسوانى وكمال أبوعيطة
أحدكما أعلن رغبته فى السفر إلى جزر القمر والآخر هدد بالانتحار «فى حد باصص بعينه فى نخبة يناير».
عمومًا كل إنسان حر فيما يريد أن يفعل بنفسه، لكن لو ضرورى ياريت الأمر يكون جماعيا لكل النخب ولعصابة مبارك والإخوان برضه «الموت مع الجماعة رحمة».
السيد الرئيس: خطابك يوم المولد النبوى الشريف تحدثت فيه للمصريين عن فكرة نزولهم للشارع وذكرت الآية القرآنية «وينزع الملك ممن يشاء» وهنا اسمح لى بعدة تحفظات أولها: أنت لست فى ملك أنت فى مهمة كلفك بها المصريون، ثانيًا: شعبيتك لم تتأثر والمواطن البسيط يدرك أنك ورثت تركة ثقيلة أثقل ما فيها بعض منا.
ثالثا: من أبلغك أن الشارع المصرى يغلى أخطأ وبشدة ويجب أن يحاسب، حتى يتعلم نقل الصورة كما هى، إلا إذا كان العمل لديه لا يتم بموضوعية، رابعا: من دعا للخروج يوم ٢٥ يناير مجموعة صبية يحملون حقائبهم خلف ظهورهم، وهؤلاء لا يمثلون شعبا.
الأزهر وداعش
داعش أخرج المسلمين من ديارهم وشردهم
داعش اغتصب المسلمات وغير المسلمات
داعش حرق وذبح المسلمين وغير المسلمين داعش أدى خدمات للغرب «الصليبي» داعش شرد المسلمين لبلاد «الكفار» ورغم هذا الأزهر لم يكفر داعش، عموما الأزهر مؤسسة علمية وليس مؤسسة مقدسة ورجاله علماء وليسوا أنبياء، والإسلام به قاعدة عظيمة وهى «استفت قلبك وإن أفتوك» وقلبى أفتى لى بأن داعش وأخواتها لا دين لهم.
تميم البرغوثى
جمال عبدالناصر كان يمنع حصول الفلسطينيين على الجنسية المصرية حتى لا تذوب القضية الفلسطينية وتحل مشكلة إسرائيل على حسابنا، بعد ٢٥ يناير تغير القانون وحصلت أنت على الجنسية المصرية «للأسف» لكن أنا مازلت أعتبرك أنت وكل من كان هواه أمريكيا غير مصري.
أنصحك لا تتدخل فى تقييم من يحكمنا، ليس هذا وطنك أذهب إلى فلسطين وقاتل مثل أى رجل هناك يحمل سكينا يطعن بها عدوا، لكن أنت لا أريد لك أن تحمل سكينا بل اربط حزاما ناسفا على خاصرتك وتوكل على الله.
علاء الأسوانى وكمال أبوعيطة
أحدكما أعلن رغبته فى السفر إلى جزر القمر والآخر هدد بالانتحار «فى حد باصص بعينه فى نخبة يناير».
عمومًا كل إنسان حر فيما يريد أن يفعل بنفسه، لكن لو ضرورى ياريت الأمر يكون جماعيا لكل النخب ولعصابة مبارك والإخوان برضه «الموت مع الجماعة رحمة».
