أكد الخبير التربوي طارق نور الدين أهمية مشروع "المدرسة الداعمة" في تطوير وتحسين العملية التعليمية.
وقال – في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء - إن مشروع "المدرسة الداعمة" كان أحد وأهم مشاريع الخطة الإستراتيجية لتطوير التعليم قبل الجامعي، حيث يهدف المشروع إلى اختيار 278 مدرسة تكون رائدة في مجال جودة التعليم لتقوم كل مدرسة من هذه المدارس بتدريب 10 مدارس محيطة بها على معايير الجودة.
وأضاف:"بالفعل تم اختيار مدرسة حاصلة على الجودة والاعتماد من كل إدارة تعليمية بواقع 278 مدرسة على مستوى الـ27 مديرية تعليمية بحيث تقدم هذه المدرسة الدعم لعدد من المدارس المجاورة بمعدل 5 إلى 10 مدارس، موضحا أن متوسط المدارس التي يتم دعمها تصل قرابة الـ2000 مدرسة".
وأوضح نور الدين أنه كان من المخطط أن يتم التركيز على هذه المدارس لمدة عام ثم عام آخر، حيث أن كل مدرسة تدعم ١٠مدارس ولمدة سنة ليصبح العدد الكلى ٢٧٨+٢٧٨٠ ثم كل واحدة تدعم ١٠مدارس ليصبح العدد ٢٧٨٠+٢٧٨٠٠ وهكذا".
وأشار إلى أنه تم الاتفاق مع المركز الثقافي البريطاني على تدريب 770 متدربا بواقع 10 من كل مدرسة داعمة على تنمية القيادة، التعليم التفاعلي، مهارات التواصل والاتصال، وإدارة المهارات الحياتية.
وقال – في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء - إن مشروع "المدرسة الداعمة" كان أحد وأهم مشاريع الخطة الإستراتيجية لتطوير التعليم قبل الجامعي، حيث يهدف المشروع إلى اختيار 278 مدرسة تكون رائدة في مجال جودة التعليم لتقوم كل مدرسة من هذه المدارس بتدريب 10 مدارس محيطة بها على معايير الجودة.
وأضاف:"بالفعل تم اختيار مدرسة حاصلة على الجودة والاعتماد من كل إدارة تعليمية بواقع 278 مدرسة على مستوى الـ27 مديرية تعليمية بحيث تقدم هذه المدرسة الدعم لعدد من المدارس المجاورة بمعدل 5 إلى 10 مدارس، موضحا أن متوسط المدارس التي يتم دعمها تصل قرابة الـ2000 مدرسة".
وأوضح نور الدين أنه كان من المخطط أن يتم التركيز على هذه المدارس لمدة عام ثم عام آخر، حيث أن كل مدرسة تدعم ١٠مدارس ولمدة سنة ليصبح العدد الكلى ٢٧٨+٢٧٨٠ ثم كل واحدة تدعم ١٠مدارس ليصبح العدد ٢٧٨٠+٢٧٨٠٠ وهكذا".
وأشار إلى أنه تم الاتفاق مع المركز الثقافي البريطاني على تدريب 770 متدربا بواقع 10 من كل مدرسة داعمة على تنمية القيادة، التعليم التفاعلي، مهارات التواصل والاتصال، وإدارة المهارات الحياتية.
