أعلنت شركة فولكس فاجن "بفرنسا" عن أنه تم بيع نحو مليون سيارة معنية بفضيحة التزود ببرمجيات متطورة تمكنها من غش اختبارات الانبعاثات، وذلك خلال السنوات الأخيرة.
وأوضح فرع الشركة الألمانية بباريس، الأربعاء، أن 946.092 سيارة، ضمن الـ11 مليون مركبة ديزل التي تنوي فولكس فاجن سحبهم من الأسواق، قد تم بيعهم بفرنسا.
وذكر فرع الشركة باريس أن هذه السيارات هي عبارة عن 596.314 سيارة ماركة فولكس فاجن و191.659 أودي، 56.229 سكودا 92.890 سيات، 23.523 سيارة تجارية خفيفة.
وكانت الشركة الألمانية "فولكس فاجن" قد ألمحت أمس، إلى أنها ستستدعي ما يصل إلى 11 مليون سيارة، في الوقت الذي تحاول فيه معالجة فضيحة الانبعاثات في المحركات التي تعمل بالديزل بالولايات المتحدة.
ويذكر أن "فولكس فاجن" قد أعلنت أنه تم تزويد نحو 11 مليون سيارة ببرنامج إلكتروني للتحايل على اختبارات انبعاثات العادم من بينها 5 ملايين سيارة تحمل العلامة التجارية للشركة، و2.1 مليون سيارة تحمل العلامة التجارية لسيارات "أودي" و1.2 مليون سيارة تم تصنيعها في خط لإنتاج سيارات "سكودا" في التشيك و1.8 مليون سيارة تجارية خفيفة.
وقد قالت وزيرة البيئة الفرنسية "سيجولين رويال": إن بلادها سوف تجري اختبارات لسيارات مملوكة لأفراد، ووكالات تأجير، لمعرفة ما إذا كانت انبعاثاتها في الحقيقة تتجاوز الحدود القانونية، ومن المقرر أن تجري وزيرة البيئة الكشف، غدًا الخميس، على أن تصدر النتائج في غضون أسابيع قليلة، في مسعى لرصد ما إذا كانت التقنيات التي استخدمتها شركة "فولكس فاجن" لخداع اختبارات الانبعاثات السامة يتم استخدامها في فرنسا.
وأوضح فرع الشركة الألمانية بباريس، الأربعاء، أن 946.092 سيارة، ضمن الـ11 مليون مركبة ديزل التي تنوي فولكس فاجن سحبهم من الأسواق، قد تم بيعهم بفرنسا.
وذكر فرع الشركة باريس أن هذه السيارات هي عبارة عن 596.314 سيارة ماركة فولكس فاجن و191.659 أودي، 56.229 سكودا 92.890 سيات، 23.523 سيارة تجارية خفيفة.
وكانت الشركة الألمانية "فولكس فاجن" قد ألمحت أمس، إلى أنها ستستدعي ما يصل إلى 11 مليون سيارة، في الوقت الذي تحاول فيه معالجة فضيحة الانبعاثات في المحركات التي تعمل بالديزل بالولايات المتحدة.
ويذكر أن "فولكس فاجن" قد أعلنت أنه تم تزويد نحو 11 مليون سيارة ببرنامج إلكتروني للتحايل على اختبارات انبعاثات العادم من بينها 5 ملايين سيارة تحمل العلامة التجارية للشركة، و2.1 مليون سيارة تحمل العلامة التجارية لسيارات "أودي" و1.2 مليون سيارة تم تصنيعها في خط لإنتاج سيارات "سكودا" في التشيك و1.8 مليون سيارة تجارية خفيفة.
وقد قالت وزيرة البيئة الفرنسية "سيجولين رويال": إن بلادها سوف تجري اختبارات لسيارات مملوكة لأفراد، ووكالات تأجير، لمعرفة ما إذا كانت انبعاثاتها في الحقيقة تتجاوز الحدود القانونية، ومن المقرر أن تجري وزيرة البيئة الكشف، غدًا الخميس، على أن تصدر النتائج في غضون أسابيع قليلة، في مسعى لرصد ما إذا كانت التقنيات التي استخدمتها شركة "فولكس فاجن" لخداع اختبارات الانبعاثات السامة يتم استخدامها في فرنسا.
