قال عيسى الخرافين، شيخ مشايخ قبائل الرميلات برفح: إن هجوم جماعة أنصار بيت المقدس الإرهابي على منزله وتفجيره، يعد إجرامًا من التنظيم الإرهابي، لمحاولة إرهاب أبناء القبائل ومنعهم من الاستمرار في حربهم ضد الإرهاب الذي تمثله تلك الجماعات.
وكشف الخرافين، أن عناصر التنظيم الإرهابي ذهبوا إلى منزله، وأخرجوا زوجته وأبناءه وأحفاده منه، وقاموا بزرع العبوات المتفجرة، لافتا إلى أن المواد المتفجرة كانت عالية جدًّا، وتسببت في تصدع عدد من المنازل المجاورة لمنزله بعد نسفه تمامًا.
وأضاف الخرافين في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": أن التنظيم الإرهابي حاول اغتياله عدة مرات، آخر مرة كانت منذ عامين عندما قام عناصر التنظيمات الإرهابية بإطلاق الرصاص عليه، وذلك لوقوفه بجوار الجيش ودعم الرئيس السيسي في مسيرته ضد هذه التنظيمات الإرهابية، لافتا إلى أن القبائل ستدعم القوات المسلحة، وأن شباب القبائل مستمرون في رصد أماكن ومخابئ هذه التنظيمات الإرهابية حتى يختفي الإرهاب تمامًا في سيناء بلا رجعة.
واختتم شيخ مشايخ قبائل الرميلات تصريحاته مؤكدًا أن منزله الذي تم نسفه لا يساوي ظفر جندي استشهد في محاربة الإرهاب، معلنا استمراره في عمله البطولي في معاونة الوطن للقضاء على الإرهاب دون أي تراجع أو خوف مستشهدا بمواقفه المشابهة أثناء حرب 73 التي تحررت فيها سيناء من قبضة الصهاينة الذين كانوا أقوى بكثير من تنظيم بيت المقدس الإرهابي الذي هو- على حد وصفه- بعض من الجرابيع الذين يختبئون في الوديان ويعتمدون على العناصر الأجنبية في محاربة مصر وشعبها.
الجدير بالذكر أن جماعة أنصار بيت المقدس الإرهابية كانت قد أعلنت مسئوليتها عن تفجير منزل عيسى الخرافين في سيناء عقب ظهوره بجوار الرئيس عبدالفتاح السيسي على سفينة المحروسة أثناء الاحتفال بافتتاح قناة السويس الجديدة، في مواصلة من التنظيم الإرهابي لاستهداف منازل مشايخ سيناء عقب تفجيرهم لمسجد الشيخ إبراهيم العرجاني أحد أبرز مشايخ قبيلة الترابين المحاربة للتنظيم الإرهابي.
وكشف الخرافين، أن عناصر التنظيم الإرهابي ذهبوا إلى منزله، وأخرجوا زوجته وأبناءه وأحفاده منه، وقاموا بزرع العبوات المتفجرة، لافتا إلى أن المواد المتفجرة كانت عالية جدًّا، وتسببت في تصدع عدد من المنازل المجاورة لمنزله بعد نسفه تمامًا.
وأضاف الخرافين في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": أن التنظيم الإرهابي حاول اغتياله عدة مرات، آخر مرة كانت منذ عامين عندما قام عناصر التنظيمات الإرهابية بإطلاق الرصاص عليه، وذلك لوقوفه بجوار الجيش ودعم الرئيس السيسي في مسيرته ضد هذه التنظيمات الإرهابية، لافتا إلى أن القبائل ستدعم القوات المسلحة، وأن شباب القبائل مستمرون في رصد أماكن ومخابئ هذه التنظيمات الإرهابية حتى يختفي الإرهاب تمامًا في سيناء بلا رجعة.
واختتم شيخ مشايخ قبائل الرميلات تصريحاته مؤكدًا أن منزله الذي تم نسفه لا يساوي ظفر جندي استشهد في محاربة الإرهاب، معلنا استمراره في عمله البطولي في معاونة الوطن للقضاء على الإرهاب دون أي تراجع أو خوف مستشهدا بمواقفه المشابهة أثناء حرب 73 التي تحررت فيها سيناء من قبضة الصهاينة الذين كانوا أقوى بكثير من تنظيم بيت المقدس الإرهابي الذي هو- على حد وصفه- بعض من الجرابيع الذين يختبئون في الوديان ويعتمدون على العناصر الأجنبية في محاربة مصر وشعبها.
الجدير بالذكر أن جماعة أنصار بيت المقدس الإرهابية كانت قد أعلنت مسئوليتها عن تفجير منزل عيسى الخرافين في سيناء عقب ظهوره بجوار الرئيس عبدالفتاح السيسي على سفينة المحروسة أثناء الاحتفال بافتتاح قناة السويس الجديدة، في مواصلة من التنظيم الإرهابي لاستهداف منازل مشايخ سيناء عقب تفجيرهم لمسجد الشيخ إبراهيم العرجاني أحد أبرز مشايخ قبيلة الترابين المحاربة للتنظيم الإرهابي.
