ما بين مُغرمٍ وكارهٍ، أجلس في نافذتي أسمع وصيعها مع طفلها وأسأل صاحبي الذي يُصادقني ولا آراه، عن العصافير!.. فيتمت: جئنا لوصلة التخريف ..
أُذكرك أولاً بعيدان الفارابي، تلك التي لا تتعدى كونها بعضاً من العٌصي، تُشكلها: «أقلام.. أحلام.. آلات.. حكايات.. أي شئ ترغبه سوى أن تصنع منها بشراً».