قالت داليا زيادة، مدير مركز ابن خلدون للدراسات، المستقيلة حديثًا من منصبها، إنها تقدمت باستقالتها بسبب مقال الدكتور سعد الدين إبراهيم، رئيس المركز، عن مؤتمر جنيف، لافتة إلى أن سعد الدين تساءل في مقاله: "لماذا نتمنع عن نشر غسيل مصر القذر في الخارج؟"، وأن جملته هذه كانت بمثابة "القشة" التي قسمت ظهر البعير.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء جديد"، المذاع على فضائية "التحرير"، أنها تؤدي عملها بدافع وطني، ولا تعمل تحت قيادة الدولة، قائلة: "الحكومة مش مشغلاني"، مشيرة إلى أن سعد الدين إبراهيم اتهمها بـ"التطبيل" للنظام.
وتابعت داليا زيادة أنها حزينة على سعد الدين إبراهيم بسبب موقفه وتصريحاته الغريبة، وليست غاضبة منه، مؤكدة أنه لا تصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية، وهي نقطة الخلاف الأساسية بينها وبين إبراهيم.
وأشارت إلى أن رئيس مركز ابن خلدون رفض تبني المركز لحملة إدراج الإخوان كتنظيم إرهابي عقب عودته من قطر.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء جديد"، المذاع على فضائية "التحرير"، أنها تؤدي عملها بدافع وطني، ولا تعمل تحت قيادة الدولة، قائلة: "الحكومة مش مشغلاني"، مشيرة إلى أن سعد الدين إبراهيم اتهمها بـ"التطبيل" للنظام.
وتابعت داليا زيادة أنها حزينة على سعد الدين إبراهيم بسبب موقفه وتصريحاته الغريبة، وليست غاضبة منه، مؤكدة أنه لا تصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية، وهي نقطة الخلاف الأساسية بينها وبين إبراهيم.
وأشارت إلى أن رئيس مركز ابن خلدون رفض تبني المركز لحملة إدراج الإخوان كتنظيم إرهابي عقب عودته من قطر.