قال على حنفي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الحنفي لتنمية المجتمع: إن مشكلة حرق القمامة بجوار المنازل السكنية قديمة جدًا، حيث تبرع الأهالي بفدان من الأرض ليكون مكانًا لتجميع القمامة، حتى تأتي سيارات الحي لنقلها إلى مكانها بالمقلب العمومي ببلبيس.
وأضاف "حنفي" في مداخلة هاتفية مع فضائية "أون تي في"، اليوم السبت، أن الإهمال تسبب في تراكم القمامة بهذه المساحة التي امتلأت عن آخرها وأصبح المقلب يشتعل ذاتيًا بفعل التفاعلات الكيميائية الناتجة عن المواد العضوية ما يسبب ضررًا كبيرًا جدًا على صحة السكان.
وأوضح رئيس مجلس أمناء مؤسسة الحنفي، أن غمامة الدخان تظلل سماء منيا القمح طوال الوقت رغم محاولات المحافظ حل هذه الأزمة الضخمة.
وأضاف أن الاهتمام بهذه المنطقة أقل من المطلوب، كما أن المعدات التي ترسل لحل الأزمة متهالكة ولا تصلح لحل المشكلة، علاوة على أن السور المبني حول هذه الأرض لا أهمية له ولا يمنع الضرر، مطالبا رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب بالاستجابة لنداء الأهالي والسعي لحل الأزمة.
وأضاف "حنفي" في مداخلة هاتفية مع فضائية "أون تي في"، اليوم السبت، أن الإهمال تسبب في تراكم القمامة بهذه المساحة التي امتلأت عن آخرها وأصبح المقلب يشتعل ذاتيًا بفعل التفاعلات الكيميائية الناتجة عن المواد العضوية ما يسبب ضررًا كبيرًا جدًا على صحة السكان.
وأوضح رئيس مجلس أمناء مؤسسة الحنفي، أن غمامة الدخان تظلل سماء منيا القمح طوال الوقت رغم محاولات المحافظ حل هذه الأزمة الضخمة.
وأضاف أن الاهتمام بهذه المنطقة أقل من المطلوب، كما أن المعدات التي ترسل لحل الأزمة متهالكة ولا تصلح لحل المشكلة، علاوة على أن السور المبني حول هذه الأرض لا أهمية له ولا يمنع الضرر، مطالبا رئيس الوزراء المهندس إبراهيم محلب بالاستجابة لنداء الأهالي والسعي لحل الأزمة.