دعا محمد أنور السادات "رئيس حزب الإصلاح والتنمية" إلى ضرورة دعم المصريين بالداخل والخارج للرئيس عبد الفتاح السيسي في زيارته إلي "نيويورك" والتي يترأس خلالها وفد مصر المشارك في أعمال الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكد أن الكلمة المنتظر إلقاؤها سيكون لها صدى واسعا ومردودا إيجابيا جدا على مصر، خاصة وأن الجمعية العامة للأمم المتحدة هى المنبر الأعلى والأكبر للحوار والنقاش بالعالم، وبالتالي فيمكن من خلالها توجيه أي رسالة إلى مختلف دول العالم وبخاصة في القضايا ذات الإهتمام المشترك.
وقال السادات: إنه من المتوقع أن يبرز السيسي في خطابه ملامح مصر الجديدة ما بعد ثورتي يناير و30 يونيو وانفتاحها على العالم والاستقرار في مصر، وعن المتبقي من خارطة الطريق والتأكيد علي أن انتخابات مجلس النواب ستعقد قبل نهاية هذا العام، وأوضاع المنطقة العربية والشرق الأوسط ورؤية مصر تجاه قضاياهم وسبل دعم القضية الفلسطنية وضرورة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ومعركة مصر ضد الإرهاب وكذلك الخطط الإصلاحية والتنموية التي تشهدها مصر في الاقتصاد والبنية التحتية، وعلى رأسهم مشروع قناة السويس الجديد.
وأوضح السادات أن كلمة السيسى الأولى منذ توليه بالجمعية العامة للأمم المتحدة سوف تسترعى إنتباه العالم أجمع وإذا حالفنا التوفيق بها فسوف يكون لها أثر عظيم في توضيح المشهد المصري، وما شابه من ملابسات كانت غير واضحة لبعض دول العالم.
وأكد أن الكلمة المنتظر إلقاؤها سيكون لها صدى واسعا ومردودا إيجابيا جدا على مصر، خاصة وأن الجمعية العامة للأمم المتحدة هى المنبر الأعلى والأكبر للحوار والنقاش بالعالم، وبالتالي فيمكن من خلالها توجيه أي رسالة إلى مختلف دول العالم وبخاصة في القضايا ذات الإهتمام المشترك.
وقال السادات: إنه من المتوقع أن يبرز السيسي في خطابه ملامح مصر الجديدة ما بعد ثورتي يناير و30 يونيو وانفتاحها على العالم والاستقرار في مصر، وعن المتبقي من خارطة الطريق والتأكيد علي أن انتخابات مجلس النواب ستعقد قبل نهاية هذا العام، وأوضاع المنطقة العربية والشرق الأوسط ورؤية مصر تجاه قضاياهم وسبل دعم القضية الفلسطنية وضرورة التوصل إلى تسوية نهائية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ومعركة مصر ضد الإرهاب وكذلك الخطط الإصلاحية والتنموية التي تشهدها مصر في الاقتصاد والبنية التحتية، وعلى رأسهم مشروع قناة السويس الجديد.
وأوضح السادات أن كلمة السيسى الأولى منذ توليه بالجمعية العامة للأمم المتحدة سوف تسترعى إنتباه العالم أجمع وإذا حالفنا التوفيق بها فسوف يكون لها أثر عظيم في توضيح المشهد المصري، وما شابه من ملابسات كانت غير واضحة لبعض دول العالم.