تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
أكد اللواء أكان حرب محمد الغباري، المستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، قائد سلاح المدرعات سابقا،أن العقيدة الدينية في اليهودية أن أراضي إسرائيل المغتصبة، والمطلوب استردادها، كما يدعون من "العريش " إلى "الفرات "وليس من "النيل"، إلى "الفرات كما يدعون في الخريطة الثانية لهم على موقع إسرائيل الإلكتروني،وهو ما حاولوا اقناعنا به، مشيرا إلى أن قضية اليهود ليست "عقائدية "بل قضية "غنائمية ".
وأوضح الغباري،أن " كتاب التلمود "-وهو بمثابة السنة عند المسلمين - لدى اليهود أما المشتاة "شرح الشريعة"،أو الجماراه "وهي شرح الشرح ثم التعليق عليه،وربط اليهود بين "التلمود "وبني أدم،عن طريقة بعض التشريعات فمثلا، عندما يبيع يهوديا أرض ملكه ليهودي فهذا متاح،أما أن باعها لغير اليهودي فهناك قواعد للبيع،ويجتمع الهاخامات وقبل بيع الأرض يقطع شجارها جميعها.
وأضاف الغباري "هناك فكر إستراتيجي في التوراة والتلمود، واليهود وضعت خطة تنفيذية لاقامة "إسرائيل "،اشتملت على 4 مراحل: "التجسس والاستكشاف،الاغتصاب،التوسع، الاكماش والسلام والفكر الإستراتيجي،وبدأت إسرائيل منذ "1948 وحتى 1973 " مرحلة التوسع ووضع مخطط "الشرق الأوسط الجديد "منذ حرب العراق على الكويت.
وأشار الغباري،أن "العبرية " لهجة وليست لغة كما يدعي اليهود،والاسم الحقيقي لهم هو الصهاينة