قال الدكتور محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، إن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت في تفهم صحيح الموقف المصري من خلال اعترافها الصريح بأن مصر تقود حربًا ضد الإرهاب في مناطق عديدة من البلاد.
وكانت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، ماري هارف قد صرحت بأن مصر تواجه تهديدات إرهابية خطيرة ليس فقط في سيناء ولكن في مناطق أخرى ازدادت فيها أعمال العنف والتخريب وتأكيدها على أن الولايات المتحدة تعمل مع مصر في مجال مكافحة الإرهاب.
وأكد السادات أن هذا هو أول اعتراف صريح ومباشر من الولايات المتحدة الأمريكية يدين الإرهاب في مصر ويعترف به، بل ويدعم مصر في محاربتها ضد الإرهاب وما تتعرض له من الجماعات الإسلامية.
واعتبر السادات أن هذا الموقف الأمريكي خطوة نحو عودة العلاقات المصرية الأمريكية لطبيعتها واستمرار الدعم الأمريكي لمصر سياسيًا واقتصاديًا، خصوصًا بعد انتخاب البرلمان المصري واكتمال بناء مؤسسات الدولة وإيجاد مناخ ديمقراطي فى إطار احترام حقوق وكرامة المصريين جميعهم.
وكانت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، ماري هارف قد صرحت بأن مصر تواجه تهديدات إرهابية خطيرة ليس فقط في سيناء ولكن في مناطق أخرى ازدادت فيها أعمال العنف والتخريب وتأكيدها على أن الولايات المتحدة تعمل مع مصر في مجال مكافحة الإرهاب.
وأكد السادات أن هذا هو أول اعتراف صريح ومباشر من الولايات المتحدة الأمريكية يدين الإرهاب في مصر ويعترف به، بل ويدعم مصر في محاربتها ضد الإرهاب وما تتعرض له من الجماعات الإسلامية.
واعتبر السادات أن هذا الموقف الأمريكي خطوة نحو عودة العلاقات المصرية الأمريكية لطبيعتها واستمرار الدعم الأمريكي لمصر سياسيًا واقتصاديًا، خصوصًا بعد انتخاب البرلمان المصري واكتمال بناء مؤسسات الدولة وإيجاد مناخ ديمقراطي فى إطار احترام حقوق وكرامة المصريين جميعهم.