ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية، أن هناك حالة من الغضب العارم لدى المواطنين الإسرائيليين، بسبب قرار رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، استمرار الجيش الإسرائيلي في تنفيذ عملية الجرف الصامد في قطاع غزة، رُغم إعلانه انسحاب القوات من القطاع الجمعة الماضي.
من جانبه، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعلون، إلى أن كل الحركات الإسلامية هي عدو إسرائيل الأول، ولابد من أن يقوم بالجيش الإسرائيلي بتفكيكها ونزع أسلحتها، لافتًا إلى أنه لو لم تفعل إسرائيل ذلك لن يفعله أحد نيابة عنها، سواء كانت إدارة أوباما أو الأمم المتحدة، بحسب قوله.
وأكد يعلون، أن الطريقة الوحيدة لتحقيق أمن طويل الأجل لإسرائيل لن تأتي سوى بنزع أسلحة الحركات الإسلامية، وسوف يتحقق ذلك بزيادة حدة هجمات الجيش الإسرائيلي، واستمرار عملية الجرف الصامد في قطاع غزة دون توقف أو تردد.
ووضع يعلون بعض الخطوات لتنفيذ ذلك، كان أولها مواصلة القصف الجوي والتوغل البري في غزة وتكثيف الحملات، ومصادرة أسلحة حماس وفتح ومهاجمة الأماكن التي يمكن أن توجد أسلحتهم بها، سواء كانت منازل أو مباني الأونروا أو المساجد، إضافة إلى السيطرة الإسرائيلية الكاملة على القطاع.
وأضاف "علينا وقف المفاوضات الحمقاء بشأن وقف إطلاق النار، لأننا يجب أن نتعامل مع عدونا بأقصى درجات القسوة ولا نظهر لهم الرحمة والتعاطف فهم لا يعرفون عنها شيئا أو عن القوانين الدولية.
من جانبه، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعلون، إلى أن كل الحركات الإسلامية هي عدو إسرائيل الأول، ولابد من أن يقوم بالجيش الإسرائيلي بتفكيكها ونزع أسلحتها، لافتًا إلى أنه لو لم تفعل إسرائيل ذلك لن يفعله أحد نيابة عنها، سواء كانت إدارة أوباما أو الأمم المتحدة، بحسب قوله.
وأكد يعلون، أن الطريقة الوحيدة لتحقيق أمن طويل الأجل لإسرائيل لن تأتي سوى بنزع أسلحة الحركات الإسلامية، وسوف يتحقق ذلك بزيادة حدة هجمات الجيش الإسرائيلي، واستمرار عملية الجرف الصامد في قطاع غزة دون توقف أو تردد.
ووضع يعلون بعض الخطوات لتنفيذ ذلك، كان أولها مواصلة القصف الجوي والتوغل البري في غزة وتكثيف الحملات، ومصادرة أسلحة حماس وفتح ومهاجمة الأماكن التي يمكن أن توجد أسلحتهم بها، سواء كانت منازل أو مباني الأونروا أو المساجد، إضافة إلى السيطرة الإسرائيلية الكاملة على القطاع.
وأضاف "علينا وقف المفاوضات الحمقاء بشأن وقف إطلاق النار، لأننا يجب أن نتعامل مع عدونا بأقصى درجات القسوة ولا نظهر لهم الرحمة والتعاطف فهم لا يعرفون عنها شيئا أو عن القوانين الدولية.