ندد حزب الإصلاح والتنمية برئاسة محمد أنور السادات بحادث الوادى الجديد الإرهابى المروع الذي راح ضحيته أكثر من 30 شهيدا ونحو 5 مصابين.
وطالب السادات، في بيان له، بضرورة توجيه ضربات استباقية من جانب قوات الأمن للبؤر الإرهابية حتى يتم تجفيف منابع الإرهاب في البلاد، داعيا إلى ضرورة تفعيل قانون مكافحة الإرهاب. وشدد على ضرورة تكاتف الشعب المصرى مع الدولة لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه بشكل نهائى.
وأكد السادات أن الجماعات التكفيرية والمتطرفة يحاربون اليوم في معركتهم الأخيرة، لذلك يستنزفون كامل قواهم وطاقاتهم لإنجاح هدف تدمير مصر، لكنهم واهمون لأنه لن يتغير شئ.
وأكد "ستبقى إرادة الشعب وجيشه وشرطته صلبة لن تلين مهما حدث، وهذه الجماعة الإرهابية لا مكان لها بيننا على أرض مصر".
وطالب السادات، في بيان له، بضرورة توجيه ضربات استباقية من جانب قوات الأمن للبؤر الإرهابية حتى يتم تجفيف منابع الإرهاب في البلاد، داعيا إلى ضرورة تفعيل قانون مكافحة الإرهاب. وشدد على ضرورة تكاتف الشعب المصرى مع الدولة لمحاربة الإرهاب والقضاء عليه بشكل نهائى.
وأكد السادات أن الجماعات التكفيرية والمتطرفة يحاربون اليوم في معركتهم الأخيرة، لذلك يستنزفون كامل قواهم وطاقاتهم لإنجاح هدف تدمير مصر، لكنهم واهمون لأنه لن يتغير شئ.
وأكد "ستبقى إرادة الشعب وجيشه وشرطته صلبة لن تلين مهما حدث، وهذه الجماعة الإرهابية لا مكان لها بيننا على أرض مصر".