أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن قرارات الحكومة برفع الدعم وزيادة الضرائب والرسوم على بعض السلع والخدمات قرارات ضرورية، وكان لابد من اتخاذها منذ زمن طويل وأن يتزامن معها مصارحة للشعب بحقيقة الأوضاع وأسباب رفع الدعم حتى يتقبل الشعب ويشارك الدولة في التغلب على هذه الظروف الصعبة.
وأوضح أنه يجب أن تتكاتف الأحزاب والإعلام ومنظمات المجتمع المدني لتوضيح أهمية اتخاذ هذه القرارات وما سيعود من نفع على المواطن من هذه الإجراءات الإصلاحية، مشيرًا إلى أن رفع الدعم يجب أن يتم في إطار حزمة إجراءات وسياسات تعيد تنظيم الموارد وربط الدعم بالدخل وتقسيم الناس وفقًا لإيراداتهم الشهرية، وطرح خطط قابلة للتطبيق لسد عجز الموازنة مع النظر إلى الضرائب، وقوانين العمل الجديدة.
وأكد السادات، أن عزاءه الوحيد أن كل هذه القرارات اتخذت في غيبة من ممثلي الشعب في برلمان منتخب ليراقب هذه الحكومات المتعاقبة التي تعمل دون رقابة أو محاسبة طيلة السنوات الماضية، ففور انعقاد مجلس النواب القادم سوف تتم مناقشة هذه القرارات بشكل عاجل.
وأوضح أنه يجب أن تتكاتف الأحزاب والإعلام ومنظمات المجتمع المدني لتوضيح أهمية اتخاذ هذه القرارات وما سيعود من نفع على المواطن من هذه الإجراءات الإصلاحية، مشيرًا إلى أن رفع الدعم يجب أن يتم في إطار حزمة إجراءات وسياسات تعيد تنظيم الموارد وربط الدعم بالدخل وتقسيم الناس وفقًا لإيراداتهم الشهرية، وطرح خطط قابلة للتطبيق لسد عجز الموازنة مع النظر إلى الضرائب، وقوانين العمل الجديدة.
وأكد السادات، أن عزاءه الوحيد أن كل هذه القرارات اتخذت في غيبة من ممثلي الشعب في برلمان منتخب ليراقب هذه الحكومات المتعاقبة التي تعمل دون رقابة أو محاسبة طيلة السنوات الماضية، ففور انعقاد مجلس النواب القادم سوف تتم مناقشة هذه القرارات بشكل عاجل.