رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة سبورت

الجمهورية الجديدة.. 10 سنوات من البناء والإنجازات والبطولات في «الشباب والرياضة»

الرئيس عبد الفتاح
الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الرياضة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

إنشاء وتطوير 6430 منشأة شبابية ورياضية.. و4282 ملعبًا لكرة القدم.. و12 مدينة.. و14 استادًا و14 صالة

تحقيق أفضل ١٠ مراكز بالتصنيف العالمى لـ١١ لعبة.. و٣٥ مصرىًايترأسون اتحادات قارية وعالمية وعربية

استضافة ٣٢٥ بطولة دولية وقارية وعربية.. حققت عوائد اقتصادية وسياحية ورياضية

تنفيذ ٨٨٠ مشروعًا فى ٣٩٣ مركز شباب بإجمالى عائد استثمارى ٣.٨ مليار جنيه

١.١ مليار دعمًا للأبطال الأولمبيين والبارالمبيين قبل المشاركة فى أولمبياد باريس 

توفير الخدمات الشبابية والرياضية وتنمية الموارد فى الهيئات للتمويل الذاتى

تواصل وزارة الشباب والرياضة، بقيادة الدكتور أشرف صبحي، مسيرتها في استكمال إنجازات الدولة المصرية فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي فى قطاعى الشباب والرياضة خلال 10 سنوات، وحققت وزارة الشباب والرياضة طفرة ونهضة شاملة غير مسبوقة فى كافة مجالات العمل، حيث عملت الدولة المصرية من كافة أجهزتها على إعادة تنظيم وبناء الدولة المصرية على أسس مستدامة فى الجمهورية الجديدة.

ويشهد قطاع الشباب والرياضة طفرة كبيرة وإنجازات غير مسبوقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث حدثت ثورة رياضية حقيقية وتدشين لمنشآت رياضية جديدة وفق نهج شامل يتكامل مع المشروعات التنموية الضخمة التى تقيمها الدولة، وتعظيم الاستغلال الأمثل للمنشآت الرياضية، والدعم الكامل واللامحدود للأنشطة الرياضية على كافة المستويات والرياضيين

 

وجاءت أولى مستهدفات وزارة الشباب والرياضة من خلال التنمية الاقتصادية ورفع كفاءة الأداء الحكومى من خلال توفير الخدمات الشبابية والرياضية فى مصر عن طريق تنمية الموارد فى الهيئات الرياضية وصولًا للتمويل الذاتى وتنمية مفهوم الإدارة الإقتصادية والاستثمارية، وتطوير المنشآت الشبابية والرياضية وتعميق العلاقات الاستراتيجية مع مؤسسات المجتمع المدنى والقطاع الخاص من خلال نظم اقتصادية مستحدثة.

ومن أهم الأهداف الإستراتيجية التى تعمل عليها الوزارة، تعزيز وتطويرالصناعات والمنتجات والسلع الرياضية مع وزارة التجارة والصناعة،بهدف حصر ورصد وإحصاء حجم وقيمة الإنتاج الصناعى والعمالة ونسبة المكون المحلى وبيان موقف الحاجة من الترخيص لكافة الصناعات والسلع المرتبطة بشكل مباشر بالقطاع الرياضى من خلال الهيئة العامة للتنمية الصناعية، بالإضافة إلى تحديد وتقدير حجم السلع المستوردة والمصدرة من ذات الصناعات السلع من خلال الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات.

وتمتلك وزارة الشباب والرياضة (6430) منشأة شبابية ورياضية، وأنشأت أكثر من 4282 ملعباً لكرة القدم، و12 مدينة شبابية ورياضية، و14 استاد رياضي، و14 صالة رياضية منها أربع صالات تم إنشاؤها خصيصاً لاستضافة منافسات بطولة العالم لكرة اليد فى السادس من أكتوبر واستاد القاهرة وبرج العرب والعاصمة الإدارية، مع إنشاء وتطوير14 نادىا رياضىا وتطوير شامل لعدد 30 مركزاً للابتكار والتعلم الشبابي، وإنشاء وتطوير 191 حمام سباحة وتطوير وحدات الطب الرياضى وأندية متحدى الإعاقة، وإنشاء سلسلة أندية نادى النادى وتشمل 3 فروع فىأكتوبر وشيراتون والعاصمة الإدارية فضلاً عن تطوير مركز تدريب الفرق القومية بالمعادى، طفرة كبيرة من المشروعات الشبابية والرياضية المتضمنة بالمبادرة الرئاسية حياة كريمة ومنها إنشاء وتطوير شامل لعدد 1039 مركز شباب ضمن المرحلة الأولى من المشروع فيما تم إنشاء 266 مركز شباب جديدا ضمن المرحلة الثانية للمشروع وتطوير شامل لعدد760 مركز شباب.

مشروعات الإدارة الاقتصادية

وبلغت التكلفة التقديرية لمشروعات الإدارة الاقتصادية خلال الفترة 2018 وحتى 2023 14.5 مليار جنيه، ففيما يخص الطرح الاستثمارى بمراكزالشباب، تم تنفيذ 880 مشروعًا فى 393 مركز شباب على مستوى الجمهورية، بإجمالى عائد استثمارى 3.8 مليار جنيه، وإجمالى قيمة إنشائية 2.1 مليار جنيه، وقيمة حق انتفاع بإجمالى 1.7 مليار جنيه،وإجمالى 770 مزايدة، فى 159 ملعبا، 140 حمام سباحة، 85 قاعة مناسبات، 251 محلا تجاريا، 24 صالة رياضية، 107 كافيتريات، و114 مشروعًا أخرى تتنوع بين شاليهات ومطاعم ونزل شباب أو فنادق وحضانات أطفال ونواد اجتماعية.

وذلك ضمن مشروع الطرح الاستثمارى بنظام حق الانتفاع بالشراكة مع القطاع الخاص، دون تحمل وزارة الشباب والرياضة أو مراكز الشباب أى تكلفة مالية حيث تؤول منها 75% لمراكز الشباب لتكثيف الأنشطة،25% لصالح الوزارة يتم إعادة ضخها لتطوير مراكز الشباب غيرالجاذبة للاستثمار، وفى الطرح الاستثمارى للأندية والمنشآت الرياضية، إجمالى المشروعات الاستثمارية فى 19 محافظة، بإجمالى 248 مزايدة، فى 170 منشأة رياضية وناديا.

وحرصت الوزارة على التوسع فى مشروعات الطرح الاستثمارى بمختلف مراكز الشباب والأندية الرياضية والاجتماعية بمختلف محافظات الجمهورية حيث إنها تأتى دون تحميل ميزانية الوزارة أى أعباء مالية كما أنها تمثل احد العناصر الأساسية لإنشاء بنية تحتية قوية لمراكز الشباب والتى تساهم بشكل كبير فى بناء الإنسان المصرى عن طريق توفير تلك الخدمات الرياضية المتنوعة للنشء والشباب، حيث تحصل الوزارة على25% من عوائد حق الانتفاع للمشروع، والتى يتم إعادة ضخها لتطوير مراكز الشباب فى القرى والمناطق الغير جاذبة للاستثمار بينما تستفيد مراكز الشباب بقيمة 75% من تلك العوائد كمصدر تمويل ذاتى يساهم فى تنفيذ الأنشطة الرياضية المختلفة دون الحاجة إلى الدعم من الوزارة.

كيانات اقتصادية تابعة للوزارة

من هنا أتت حتمية إنشاء كيانات اقتصادية تابعة للوزارة، ومنها شركة كابتكس للنجيل الصناعي، والتى أنشأتها وزارة الشباب والرياضة بالشراكة مع القطاع الخاص، بطاقة إنتاجية نحو ٢,٥ مليون متر مربع من العشب الصناعى سنويًا، ويهدف المصنع خلال الفترة القادمة لتلبية متطلبات السوق المحلي، وفق أعلى معايير الجودة وبسعر تنافسي.

ويتكون رأس مال الشركة من مليون و٦٠٠ ألف سهم بقيمة ١٦٠ مليون جنيه، وذلك وفقا للنسب الآتية: صندوق التمويل الأهلى عضو مؤسس بنسبة ٤٠%، الهيئة القومية للإنتاج عضو موسس بنسبة ٤٠%، شركة كونكورد عضو مؤسس بنسبة ٢٠%.

وياتى دور مصنع كابتكس فى تعظيم دور الرياضة المصرية تجاه الاقتصاد المصري، والاكتفاء بالإنتاج المحلى للنجيل الصناعي، والعوائد والأرباح المتوقع تحقيقها جراء التوسع وأعمال التطوير الفنية والإدارية واللوجستية فى جميع أنظمة تشغيل وإدارة المصنع، وتسعى الوزارة للإنشاء والتطوير وتحسين الخدمات المقدمة والصيانة الدائمة للملاعب، خاصةً مع المتابعة الدورية للأعمال الجارية بالمصنع، والتحقق من الوصول إلى معدلات الإنتاج من النجيل الصناعى وفقاً للجدول الزمنى المحدد؛ لتغطية حجم المطلوب من صيانة وإنشاء ملاعب النجيل الصناعى بالمنشآت الشبابية والرياضة فى جميع أنحاء الجمهورية.

وقامت وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع الهيئة العامة للرقابة المالية وبالشراكة مع بنك مصر بتأسيس صندوق الرياضة المصرى كأول صندوق خيرى استثمارى لدعم الرياضة المصرية والأبطال الرياضيين، وقد بلغ إجمالى حجم الصندوق حتى الآن نحو ٦٠ مليون جنيه، ويهدف المشروع لرعاية عدد من اللاعبين الواعدين رعاية متكاملة لحصد الميداليات بدورات الألعاب الأوليمبية القادمة عام ۲۰۲۸ و ۲۰۳۲.

استضافة البطولات والأحداث الرياضية الكبرى

تأتى من كبرى أولويات الوزارة من خلال توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، ودعمه ومتابعته المتواصلة لملف العمل بمنظومة الشباب والرياضة، وضعت مصر فى مكانة عالمية غير مسبوقة سواء من حيث استضافة البطولات والمحافل الرياضية العالمية أو من خلال النتائج التى يحققها أبطالنا فى مختلف المنافسات، وذلك بفضل توافر البنية الإنشائية الرياضية ذات المواصفات العالمية التى أصبحت تتمتع بها مصر حالياً، الأمر الذى جعلنا جاهزين دائما وبشكل مستمر لاستضافة البطولات الدولية والقارية، حيث استطاعت مصر استضافة أكثر من 325 بطولة دولية وقارية وعربية على أرض مصر حققت من خلال عوائد اقتصادية وسياحية ورياضية.

بالاضافة إلى الجيل الجديد من المنشآت الرياضية الذكية ومنها، مدينة مصر الدولية للألعاب الأولمبية المُقامة على مساحة 468 فدانا، وبها استاديسع 92 ألف متفرج، وصالتان مغطاة بإجمالى سعة 23 ألف متفرج، ومجمع صالات تنس وسباحة واسكواش، وصالات منافسات الرماية والفروسية.

رعاية ودعم الأبطال

وتشهد المنظومة الرياضية العديد من النجاحات، مع حرص لاعبى مصرعلى تقديم أفضل ما لديهم من أداء والذى يُتوج بتحقيق مختلف الألقاب، وتستمر الوزارة فى صرف الدعم المالى المخصص من قيمة الدعم المقرر للاتحادات الرياضية المصرية الأوليمبية، وذلك للصرف على برامج الإعداد والمعسكرات بدورة الألعاب الأوليمبية المقبلة باريس 2024، وذلك فى ضوء حرص الوزارة على تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية بدعم ومساندة أبطالنا الرياضيين.

وقدمت وزارة الشباب والرياضة الدعم لمبادرات اكتشاف الموهوبين رياضيا بالإضافة إلى تقديم الدعم للأبطال الرياضيين الواعدين الأولمبيين وإعدادهم وتأهيلهم للمنافسة لتحقيق نتائج مشرفة وحصد الميداليات فى مختلف المحافل والبطولات الدولية وذلك من خلال التنسيق المتكامل مع المؤسسات الاقتصادية والشركات الوطنية المصرية فى المساندة والدعم وتقديم أوجه الرعاية للمبادرات القومية وعدد من الأبطال الرياضيين بالاتحادات الرياضية الأولمبية والبارالمبية، من أجل إعدادهم وتجهيزهم وصقل خبراتهم وتوفير الاحتكاك اللازم للارتقاء بمستوياتهم والتعاقد مع مدربين وتوفير كافة الاحتياجات التدريبية الخاصة بهم للألعاب الأولمبية والبارالمبية وذلك اعتباراً من طوكيو 2020، باريس 2024 ، ولوس أنجلوس 2028، من خلال وضع نظام يستمر مع القطاع الخاص لدعم الأبطال الرياضيين فى مختلف الاتحادات من خلال توقيع مذكرات تفاهم وإتاحة الفرصة لشركات الخدمات الرعاية لتقديم برامج مميزة لرعاية اللاعبين.

وتواصل الوزارة دعم جميع الاتحادات الرياضية لتتمكن من تنفيذ خططها وبرامجها وأنشطتها من خلال الاستعانة فى هذا الشأن بالدراسات التى تعدها اللجنة العلمية بالوزارة والمتضمنة الضوابط الخاصة بصرف الدعم السنوى للاتحادات الرياضية المختلفة بالتنسيق مع الاتحادات الرياضية؛ لدراسة الخطط الزمنية، والدراسات الفنية، والمتطلبات الخاصة بكل اتحاد رياضى على حدة، من شأنه أن يعمل على بناء جسور قوية بين الحكومة والرياضيين، وتوفير كافة الإمكانات لتطويرالرياضة فى مصر وتحقيق النجاحات الرياضية على المستوى الدولي.

وكل خطط الدعم والتحفيز للاتحادات والرياضيين، تهدف بالأساس إلىتحفيز اللاعبين وتقدير جهودهم وتضحياتهم فى تمثيل المنتخبات الوطنية، وتعكس التزام الحكومة المصرية والقيادة السياسية وحرصها على مواصلة دعم الرياضة والرياضيين، لتعزيز أهمية دور الرياضيين المصريين فى اعتلاء منصات التتويج ورفع علم مصر عالياً فى كافة المحافل العالمية.

وبلغت قيمة الإنفاق العام من وزارة الشباب والرياضة أكثر من مليار ومائة مليون جنيه دعما لأبطالنا الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيين قبيل مشاركاتهم فى منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس.

ميداليات عالمية وصدارة التصنيفات

وحقق أبطال مصر أكثر من (2800) ميدالية متنوعة ما بين الذهبية والفضية والبرونزية فى مختلف البطولات الدولية والقارية والعربية، وكذلك تحقيق (584) ميدالية متنوعة من بين الذهبية والفضية والبرونزية فى مختلف البطولات وبمشاركة (350) لاعبا ولاعبة بارالمبي.

وتتواجد مصر فى أفضل 10 مراكز بالتصنيف العالمى لعدد 11 اتحادارياضيا وتصدر المركز الأول فى 4 لعبات رياضية فضلاً عن صدارة مصرعلى مستوى القارة الأفريقية والتى تستضيف مقرات دائمة للاتحادات الرياضية وكذلك دعم الرموز الرياضية المصرية للتواجد، وتولى المناصب الرسمية فى مختلف الاتحادات الرياضية القارية والعالمية حيث أصبح لدى مصر 35 مصرىا يترأسون اتحادات رياضية قارية وعالمية وعربية وعدد 39 نائبا لرؤساء الاتحادات وعدد 24 رئيس لجنة دولية وقارية وعدد112 عضوا بلجان فنية وتنفيذية بمختلف الاتحادات القارية والعربية والعالمية وذلك بفضل دعم متواصل من وزارة الشباب والرياضة وتواصل مستمر مع مسئولى جميع الاتحادات الرياضية القارية والعالمية والعربية.

رعاية الموهوبين

أعادت وزارة الشباب والرياضة صياغة منظومة اكتشاف ورعاية الموهوبين والتى عانت على مدى فترات زمنية سابقة بسبب غياب التخطيط العلمى لتلك المشروعات، ومن ذلك أن إطلاق المشروعات الوطنية الخاصة باكتشاف الموهوبين بشكل يرتكز على إجراء تقييم ذاتى لتلك المشروعات وعلاج الأخطاء وتنفيذ التطوير الدورى لها وفق تسلسل وترابط بين جميع المشروعات.

ومن تلك المشروعات، المشروع القومى للموهبة الحركية، والذى يستهدف إعداد جيل من الرياضيين فى مراحل عمرية مبكرة يمتلكون المهارات الأساسية لأغلب الأنشطة الرياضية والذى يبدأ منذ سن مبكرة للأطفال 4 سنوات لاكتشاف مواهبهم الرياضيىة والبدنية والاستعدادات الطبيعية لدى الطفل للمارسة الرياضية، ويتولى المشروع حالياً احتضان 1200 لاعب فى مختلف المحافظات، و المشروع القومى للموهبة والبطل الاولمبى والذى يهدف إلى صناعة بطل رياضى يستطيع المنافسة على كافة المستويات الإقليمية والدولية والعلمية والأوليمبية، يتم تنفيذ المشروع فىعدد 15 لعبة هى (كرة السلة - كرة اليد - التايكوندو- تنس الطاولة - رفعالاثقال الملالكمة - الجودو - ألعاب القوى - المصارعة الاسكواش – السلاح – الكاراتيه - كرة القدم - الكرة الطائرة).

الأنشطة والمبادرات الشبابية والرياضية

نفذت وزارة الشباب والرياضة أكثر من 5 آلاف مشروع ومبادرة فى جميع المجالات وعلى مستوى جميع المحافظات إتاحة حوالى 130 مليون فرصةمشاركة من النشء والشباب والفتيات وجميع أفراد الأسرة المصرية والتى ارتكزت على محورين أساسيين أولهما الاستراتجية الوطنية للشباب والنشء، كما حققت الوزارة إنجازات غير مسبوقة فى مجال رعاية الطفل المصرى وتحقيق التنمية الشاملة للنشء، وذلك من خلال تنفيذ عدد من المشروعات القومية وتوفير فرص ممارسة الأنشطة والبرامج والانشطة لكافة الفئات العمرية المستهدفة لمرحلة النشء وتعزيز مشاركة النشء فى الأنشطة والفعاليات الشبابية والرياضية المحلية والدولية، لإعداد جيل جديد من النشء المصرى القادر على تحقيق إنجازات عالمية فى مختلف المجالات، حيث بلغ عدد البرامج والأنشطة للنشء فقط من 2018 حتى2023 (234) برنامجا قوميا وبلغ عدد فرص النشء المستفيدين من هذه البرامج ما يقرب الى 6.090.280 طليعا.

اهتمام ورعاية غير مسبوقة بذوى الهمم

تولى القيادة السياسية اهتمامًا كبيرًا بالرياضيين بصورة غير مسبوقة وبخاصة منهم الأبطال البارالمبيين ، من خلال توفير كافة سُبل النجاح، وانعكس ذلك على نظرة الاتحادات الدولية للرياضة بمصر، الامر الذى يعود بالنفع على الرياضة وممارسيها، للوزارة لديها استراتيجية للاهتمام بشريحة ذوى الهمم، وإطلاق الرئيس عبد الفتاح السيسى عام 2018 عاماً لذوى الهمم كان محفزاً لتلك الشريحة.