أعرب محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، عن تخوفه من عزوف بعض الشخصيات المعتدلة وصاحبة الخبرة والرؤية عن دخول السباق الرئاسى، مما سوف يؤدى فى النهاية إلى أن تنحصر المنافسة بين شخصيتين لا ثالث لهما، وقد تطرأ ظروف أو مفاجآت ما لأحدهما تضعنا أمام خيار وحيد يتولى حينها رئاسة مصر.
وأوضح السادات الذى يدعم السيسى أنه يقدم طرحه هذا نصيحة لوجه الله ولمصر بإعتبار أن لنا تجربة سابقة مريرة وقاسية جاءت بمرسى رئيسا وعانى معه الشعب أشد المعاناة ويجب أن نتعلم من أخطائنا حتى لا نكون حقل تجارب فى أيدى رجال لا يملكون خبرة ولا فكر ولا إسترتيجية إنما يملكون الطموح فقط وهو لا يكفى وحده لإدارة شئون بلد بقيمة وحجم وتاريخ مصر.
أكد السادات أن بلد "التسعين مليون" لا يليق به أن يتفاجأ أهلها فى لحظة ما بأنهم أمام مرشح واحد لرئاسة الجمهورية وعلى الجميع من الآن أن يتحمل مسئوليته الوطنية أمام ضميره وأمام التاريخ.
وأوضح السادات الذى يدعم السيسى أنه يقدم طرحه هذا نصيحة لوجه الله ولمصر بإعتبار أن لنا تجربة سابقة مريرة وقاسية جاءت بمرسى رئيسا وعانى معه الشعب أشد المعاناة ويجب أن نتعلم من أخطائنا حتى لا نكون حقل تجارب فى أيدى رجال لا يملكون خبرة ولا فكر ولا إسترتيجية إنما يملكون الطموح فقط وهو لا يكفى وحده لإدارة شئون بلد بقيمة وحجم وتاريخ مصر.
أكد السادات أن بلد "التسعين مليون" لا يليق به أن يتفاجأ أهلها فى لحظة ما بأنهم أمام مرشح واحد لرئاسة الجمهورية وعلى الجميع من الآن أن يتحمل مسئوليته الوطنية أمام ضميره وأمام التاريخ.