رجحت مصادر مطلعة قيام المملكة العربية السعودية خلال الأسابيع القليلة القادمة بخطوات تصعيدية جديدة ضد قطر في طليعتها استبعادها من قوات "درع الجزيرة"، الذي تم تأسيسه في تسعينيات القرن الماضي، لتوفير مظلة أمنية لدول الخليج بعد الغزو العراقي للكويت.
وأفادت المصادر أن المملكة العربية السعودية تنتظر المهلة، التي طلبتها الكويت وسلطنة عمان لإقناع الدوحة بتغيير مواقفها، والكف عن اتخاذ قرارات تضر بأمن دول الخليج والدول العربية عموما قبل اتخاذ قرار طرد قطر من قوات درع الجزيرة.
وحددت المملكة نهاية القمة العربية المقرر عقدها في الكويت نهاية الشهر الحالي لاتخاذ قرارات تصعيدية ضد قطر حتى لا يكون للخطوات التصعيدية أي تأثيرات سلبية على القمة، وهو ما لا تدعمه الرياض وأبو ظبي والمنامة.
وأفادت المصادر أن المملكة العربية السعودية تنتظر المهلة، التي طلبتها الكويت وسلطنة عمان لإقناع الدوحة بتغيير مواقفها، والكف عن اتخاذ قرارات تضر بأمن دول الخليج والدول العربية عموما قبل اتخاذ قرار طرد قطر من قوات درع الجزيرة.
وحددت المملكة نهاية القمة العربية المقرر عقدها في الكويت نهاية الشهر الحالي لاتخاذ قرارات تصعيدية ضد قطر حتى لا يكون للخطوات التصعيدية أي تأثيرات سلبية على القمة، وهو ما لا تدعمه الرياض وأبو ظبي والمنامة.