قررت محكمة جنايات شمال القاهرة، اليوم الاثنين، تأجيل أولى جلسات محاكمة المتهمين فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"إرهاب الزاوية الحمراء" التابعة لتنظيم القاعدة لجلسة 11 أكتوبر كطلب الدفاع.
وطلب دفاع المتهمين، استدعاء محرر محضر التحريات، وقدم حافظة مستندات تضم خطابات بريدية موجهة للنائب العام ووزير الداخلية لثبوت القبض على المتهم قبل تاريخ محضر التحريات بشهرين.
وكان المستشار خالد ضياء الدين المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، أحال 5 متهمين إلى محكمة جنايات أمن الدولة العليا "طوارئ" محبوسين على ذمة القضية وهم يحيى محمود عبدالعليم يوسف وهشام سالم سعيد سالم ومحمود مصطفى جاد وعبد الرحمن سيد جبريل وخالد أحمد محمد مسعود وشهرته خالد تمساح، وذلك لأنهم فى عضون عام 2016 حتى 30 يناير 2018 أسس المتهم الأول وتولى قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة التى كفلها الدستور والقوانين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، تحت إشراف المستشار محمد وجيه المحامى العام الأول بالنيابة بأن المتهم الأول أسس وتولى قيادة جماعة إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة داخل البلاد تدعو لتكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه بالقوة وقتال رجال القوات المسلحة والشرطة واستهداف منشآتها والمنشآت العامة واستباحة دماء أبناء الطائفة المسيحية واستحلال أموالهم والممتلكات الخاصة للمواطنين بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وآمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها تلك الجماعة فى تحقيق أغراضها.
وثبت من التحقيقات قيام المتهمين الأول والثانى والخامس بارتكاب جريمتين إرهابيتين وأعدوا لتنفيذهما بأن خططوا لاستهداف حانوت لبيع الخمور بمنطقة الظاهر محافظة القاهرة بقصد تخريبه والاستيلاء على محتواه من أموال، وكذا استهداف أمين شرطة بقسم الزاوية الحمراء بقصد الاستيلاء على سلاحه الميرى وجمعوا عنهما المعلومات ووزعوا فيما بينهم أدوار الإمداد والتنفيذ.
وتبين من أوراق الدعوى أن المتهمين جميعا استخدموا موقع شبكة المعلومات الدولية بغرض تبادل الرسائل بين أعضاء الجماعة الإرهابية بأن تواصلوا فيما بينهم عبر صفحات شخصية تحمل أسماء حركية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" وتداولوا خلاله مطبوعات إلكترونية لترسيخ أفكارهم ومعتقداتهم التكفيرية.
وطلب دفاع المتهمين، استدعاء محرر محضر التحريات، وقدم حافظة مستندات تضم خطابات بريدية موجهة للنائب العام ووزير الداخلية لثبوت القبض على المتهم قبل تاريخ محضر التحريات بشهرين.
وكان المستشار خالد ضياء الدين المحامى العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، أحال 5 متهمين إلى محكمة جنايات أمن الدولة العليا "طوارئ" محبوسين على ذمة القضية وهم يحيى محمود عبدالعليم يوسف وهشام سالم سعيد سالم ومحمود مصطفى جاد وعبد الرحمن سيد جبريل وخالد أحمد محمد مسعود وشهرته خالد تمساح، وذلك لأنهم فى عضون عام 2016 حتى 30 يناير 2018 أسس المتهم الأول وتولى قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق والحريات العامة التى كفلها الدستور والقوانين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، تحت إشراف المستشار محمد وجيه المحامى العام الأول بالنيابة بأن المتهم الأول أسس وتولى قيادة جماعة إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة داخل البلاد تدعو لتكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه بالقوة وقتال رجال القوات المسلحة والشرطة واستهداف منشآتها والمنشآت العامة واستباحة دماء أبناء الطائفة المسيحية واستحلال أموالهم والممتلكات الخاصة للمواطنين بغرض الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وآمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها تلك الجماعة فى تحقيق أغراضها.
وثبت من التحقيقات قيام المتهمين الأول والثانى والخامس بارتكاب جريمتين إرهابيتين وأعدوا لتنفيذهما بأن خططوا لاستهداف حانوت لبيع الخمور بمنطقة الظاهر محافظة القاهرة بقصد تخريبه والاستيلاء على محتواه من أموال، وكذا استهداف أمين شرطة بقسم الزاوية الحمراء بقصد الاستيلاء على سلاحه الميرى وجمعوا عنهما المعلومات ووزعوا فيما بينهم أدوار الإمداد والتنفيذ.
وتبين من أوراق الدعوى أن المتهمين جميعا استخدموا موقع شبكة المعلومات الدولية بغرض تبادل الرسائل بين أعضاء الجماعة الإرهابية بأن تواصلوا فيما بينهم عبر صفحات شخصية تحمل أسماء حركية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" وتداولوا خلاله مطبوعات إلكترونية لترسيخ أفكارهم ومعتقداتهم التكفيرية.