قال محمد تاج الدين، استشارى جراحات السمنة المفرطة بجامعة الأزهر، إن السمنة أحد المسببات الرئيسية للانزلاقات الغضروفية، بالإضافة الى تآكل العمود الفقرى وتآكل عظام الجسم بشكل عام، حيث تزداد آلام العمود الفقري من خلال زيادة دهون البطن.
وأضاف أن العمود الفقري يتأثر سلبا من خلال زيادة دهون البطن فالبطن يتكون من عضلتين، وإذا تم زيادة الوزن يحدث ضغط للبطن للأمام، ما يزيد الضغط على العمود الفقري ويزيد من الآلام الغضاريف، كما يحدث انزلاقات غضروفية تؤثر على الجسم كله.
وأشار في تصريحات صحفية، إلى أن زيادة الضغط على الفقرات العظمية تؤدى الى الإصابة بالخشونة في الفقرات والغضاريف وتآكل الزوائد العظمية، إضافة إلى أن أغلب من يعانون من السمنة لا يمارسون الرياضة وعضلات الظهر تكون ضعيفة، حيث يزيد من آلام الظهر، ويصل الأمر فى بعض الحالات إلى التدخل الجراحي.
وأكد أن تقليل الوزن بشكل سريع هو العلاج، ويتم من خلال تشخيص وطبيعة واحتياج كل حالة، كما أن عمليات السمنة الجراحية أصبحت لها مفعول السحر في التخلص من أمراض كثيرة لا حصر لها.
وأضاف أن العمود الفقري يتأثر سلبا من خلال زيادة دهون البطن فالبطن يتكون من عضلتين، وإذا تم زيادة الوزن يحدث ضغط للبطن للأمام، ما يزيد الضغط على العمود الفقري ويزيد من الآلام الغضاريف، كما يحدث انزلاقات غضروفية تؤثر على الجسم كله.
وأشار في تصريحات صحفية، إلى أن زيادة الضغط على الفقرات العظمية تؤدى الى الإصابة بالخشونة في الفقرات والغضاريف وتآكل الزوائد العظمية، إضافة إلى أن أغلب من يعانون من السمنة لا يمارسون الرياضة وعضلات الظهر تكون ضعيفة، حيث يزيد من آلام الظهر، ويصل الأمر فى بعض الحالات إلى التدخل الجراحي.
وأكد أن تقليل الوزن بشكل سريع هو العلاج، ويتم من خلال تشخيص وطبيعة واحتياج كل حالة، كما أن عمليات السمنة الجراحية أصبحت لها مفعول السحر في التخلص من أمراض كثيرة لا حصر لها.