كان لديه كبرياء بإبداعه، فشخصية "سى السيد" وصورته المهيبة ونبرة صوته الحادة وهو ينادي زوجته "أمينة" فى فيلم بين القصرين، ظلت عالقة فى ذهن الجمهور رغم تعدد أدواره الفنية ما بين التاريخية الدينية والعصرية، وكأن الشخصية كتبت خصيصا له، لتفتح له آفاقا واسعة جعلته مطلوبا إلى آخر يوم في عمره.
"البوابة ستار" تستعرض أبرز اللمحات فى حياة يحيى شاهين فى ذكرى وفاته:
-ولد الفنان الراحل بميت عقبة بالجيزة، وكان والده يعمل بتجارة الخيول، ورحل وهو فى العاشرة من عمره، ما دفعه للعمل بجانب دراسته لتغطية نفقات أسرته، ومن هنا اشتد تعلقه بوالدته.
-اكتشفه (بشارة واكيم) ثم انضم إلى الفرقة القومية للمسرح وعمل مع (فاطمة رشدي)، ولمع في مسرحية (مجنون ليلى)، وظل يعمل بين السينما والمسرح حيث تفرغ للسينما عام 1946.
-أم كلثوم كانت صاحبة الفضل الأول في مشواره الفني، فبذكائها وقوة شخصيتها تركت أثرا كبيرا في حياة شاهين، وكانت سببا فى ارتفاع أجره من 150 جنيها الى 600 جنيه (أجور الأبطال وقتها).
-اشترك شاهين مع العديد من كبار الفنانين منهم الفنانة ماجدة وكوكا، وسعاد حسنى، وشادية وهند رستم، وليلى مراد، وفاطمة رشدى، كما خاض تجربة الإنتاج.
-اشترك الفنان يحيى شاهين فى 9 أفلام تم اختيارها فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب استفتاء النقاد عام 1996 وهى: دنانير، ابن النيل، زينب، جعلونى مجرما، أين عمرى، بين القصرين، شيء من الخوف، الأرض، إسكندرية ليه؟.
-تزوج يحيى شاهين مرتين، اعتمد فى الأولى على حبه، فتزوج من امرأة مجرية وانتهت التجربة بالطلاق، وفى المرة الثانية اعتمد على العقل والمنطق، وتزوج من أخرى تدعى مشيرة، أعطته الاستقرار والدفء العائلي، فأكمل حياته معها حتى رحيله وأنجبا ابنتهما داليا.
-دائما تبقى الشخصية السينمائية، بعيدا عن الشخصية الحقيقية للممثل، فكان شاهين حنونا على أسرته ونجلته، وهى الشخصية التى حاول أن يظهرها فى فيلم آباء وأبناء.
-رحل فى 18 مارس 1994 عن عمر يناهز 77 عاما، وترك لأسرته رصيدا هائلا من أعماله الفنية والجوائز والتكريمات، أهمها:
الجائزة التقديرية الذهبية من جمعية كتاب ونقاد السينما المصرية، وجائزة غرف السينما، وحصل أيضًا على وسام الجمهورية من الطبقة الثالثة من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، كما فاز بوسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى كمهندس تطبيقي.
"البوابة ستار" تستعرض أبرز اللمحات فى حياة يحيى شاهين فى ذكرى وفاته:
-ولد الفنان الراحل بميت عقبة بالجيزة، وكان والده يعمل بتجارة الخيول، ورحل وهو فى العاشرة من عمره، ما دفعه للعمل بجانب دراسته لتغطية نفقات أسرته، ومن هنا اشتد تعلقه بوالدته.
-اكتشفه (بشارة واكيم) ثم انضم إلى الفرقة القومية للمسرح وعمل مع (فاطمة رشدي)، ولمع في مسرحية (مجنون ليلى)، وظل يعمل بين السينما والمسرح حيث تفرغ للسينما عام 1946.
-أم كلثوم كانت صاحبة الفضل الأول في مشواره الفني، فبذكائها وقوة شخصيتها تركت أثرا كبيرا في حياة شاهين، وكانت سببا فى ارتفاع أجره من 150 جنيها الى 600 جنيه (أجور الأبطال وقتها).
-اشترك شاهين مع العديد من كبار الفنانين منهم الفنانة ماجدة وكوكا، وسعاد حسنى، وشادية وهند رستم، وليلى مراد، وفاطمة رشدى، كما خاض تجربة الإنتاج.
-اشترك الفنان يحيى شاهين فى 9 أفلام تم اختيارها فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب استفتاء النقاد عام 1996 وهى: دنانير، ابن النيل، زينب، جعلونى مجرما، أين عمرى، بين القصرين، شيء من الخوف، الأرض، إسكندرية ليه؟.
-تزوج يحيى شاهين مرتين، اعتمد فى الأولى على حبه، فتزوج من امرأة مجرية وانتهت التجربة بالطلاق، وفى المرة الثانية اعتمد على العقل والمنطق، وتزوج من أخرى تدعى مشيرة، أعطته الاستقرار والدفء العائلي، فأكمل حياته معها حتى رحيله وأنجبا ابنتهما داليا.
-دائما تبقى الشخصية السينمائية، بعيدا عن الشخصية الحقيقية للممثل، فكان شاهين حنونا على أسرته ونجلته، وهى الشخصية التى حاول أن يظهرها فى فيلم آباء وأبناء.
-رحل فى 18 مارس 1994 عن عمر يناهز 77 عاما، وترك لأسرته رصيدا هائلا من أعماله الفنية والجوائز والتكريمات، أهمها:
الجائزة التقديرية الذهبية من جمعية كتاب ونقاد السينما المصرية، وجائزة غرف السينما، وحصل أيضًا على وسام الجمهورية من الطبقة الثالثة من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، كما فاز بوسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى كمهندس تطبيقي.
