السبت 23 نوفمبر 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

ملفات خاصة

بالفيديو.. عائلة يهودية تمتلك نصف ثروات العالم وراء فوز ماكرون

جانب من الفيديو
جانب من الفيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
تعتبر عائلة "روتشايلد" أقدم وأكبر عائلة يهودية من يهود الخزر من أصول ألمانية، تمتلك 80 % من ثروات العالم وهي المسئولة عن إحداث كل الأزمات الاقتصادية وكذلك السياسية والثورات عبر العالم بالتعاون مع "روكفلر ومورغان"، كما أنها تهيمن تقريبًا على كل البنوك المركزية لكل دول العالم باستثناء بعض الدول.
ويلقب المصرفيون هذه العائلة بـ "موني ماستر" أو "أنبياء المال والسندات"، وأفراد العائلة سعادتهم فى الحروب لأنها تزيد من ثروتهم، ويخافون من السلام الذى يشكل لهم ركودًا ماليًا! ويعيش أفراد العائلة بجزيرة مجهولة، وكثير من الباحثين حاولوا الوصول لرأس هرم العائلة أو كبيرها لكن بالنهاية يصلون إلى طريق مسدود.
لكن هذا الغموض لم يمنع الصحفيين والباحثين من البحث وراء الأسرار عن تلقف وتتبع أسرار هذه العائلة، وتوصل بعضهم وفقًا لما قاله موقع شارل أيوب إلى بعض المعلومات عن العائلة، منها أن أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب، وأكثر دولة تزعجهم "الصين".
وهذه العائلة هى التى تمتلك معظم بنوك العالم وتمتلك محطة الـ"CNN"، كما تمتلك هوليود عبر ملكيتها للأقمار الصناعية، أو حق شراء البث، بجانب امتلاكها لشركات الأدوية، وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس عن نسبة متغيره. لأنهم على يقين أن المياه بانخفاض وتبخير وقريبًا سيملكونه! وهم قادة الماسونية "illimunati" أو "المتنورين" الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لامتلاكهم ورقة الدولار، وهم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولار وهم من يزودون وثائق "ويكيليكس"، ولا يظهرون في وسائل الإعلام، يلقبهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلًا سر مصدر تدفق الأموال بالعالم.
خلال الثلاثة قرون الأخيرة سيطرت ثلاث عائلات يهودية على أوروبا وأمريكا سيطرة مباشرة، وهى (روتشيلد – روكفلر – مورغان) واستأثرت هذه العائلات الثلاث لوحدها بـ 90 % من أسهم البنوك المركزية في أغنى دول العالم (أمريكا وأوروبـا) لذلك فهي صاحبة حق طباعة العملة الورقية لتلك الدول، كما أنهم سيطروا على معظم أسهم بنك الاحتياط الفيدرالي الأمريكي وعلى صناعة النفط وصناعة الأدوية وصناعة السجائر ومعظم البنوك في وول ستريت.
وقد قتلت هذه العائلات الثلاث عدد من رؤساء أمريكا منهم الرئيس أبراهام لينكون والرئيس ويليام مكيني والرئيس جيمس جارفيلد والرئيس جون كيندي وكثير من أعضاء الكونجرس وأصحاب المصارف، للدرجة التي مكنتهم من تقديم أكبر رشوة في التاريخ لعائلة ملكية نظير حصولهم على وعد مشئوم سمي فيما بعد بوعد بلفور! وكل من يقف بوجه هذه العائلات يقتل دون شفقة أو رحمة.
إقامة الدولة اليهودية في فلسطين
تبنت عائلة روتشيلد فكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين:
أولًا: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشكلات تجاههم، فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدًا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.
ثانيًا: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م، والمعروف باسم تقرير بانرمان – وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ - الذي يقرر أن منطقة شمال أفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة.
التدخل في السياسة واستصدار وعد بلفور
كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937 م) هو المسئول عن فروع إنكلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان - أول رئيس لإسرائيل فيما بعد - وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين، ولم يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957 م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الهجرة إلى فلسطين، وتولّى والده تمويل المشاريع الاقتصادية في فلسطين ومنها مبنى الكنيست الإسرائيلي الحالي في القدس. تم إصدار وعد بلفور بعد تقديم عائلة روتشيلد مساعدة مالية ضخمة لبريطانيا التي كانت على وشك إعلان هزيمتها على يد الألمان وكذلك أثرت على الحكومات الأوروبية بشكل عام.
تمويل هجرة اليهود إلى فلسطين
كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934 م) - رئيس الفرع الفرنسي - من أكبر الممولين للهجرة اليهودية إلى فلسطين، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسيًا أو عسكريًا، ثم تولى حفيده - ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926 م) - رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م، وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات، حسب ما ذكره كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب الأمريكى (ويليام غاي كار).
بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل: مصانع الأسلحة، السفن، الأدوية.. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كل البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات… إلخ).
كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات، فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية وملوك فرنسا، وصار بعضهم عضوًا في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول.
وحاليا تملك العائلة أغلب سندات البلدان الكبيرة وأغلب البنوك العالمية وتتقاسم تقريبا مع عائلة روك فيلر ومورغان السيطرة على الخدمات المالية العالمية.
وهذا ما دفع المصرفي الأمريكي من أصل صيني "سونج هونجينج" أن يؤلف كتاب (حرب العملات) الذي حذر فيه الصين من طبخه تعدها العائلات الثلاث لضرب اقتصاد الصين لكي تسيطر عليه فيما بعد، ونصح الصين بأن تتخلص من العملات الورقية التي لديها وتستبدلها بالذهب، وهذا ما دفع الصين لاتخاذ إجراءات احترازية للقضاء على تلك المخططات التى تستهدف اقتصادها.. بعدها شنت هذه العائلات حرب على هذا الرجل واتهمته بمعاداة السامية وطالبت بمنع هذا الكتاب.
ومؤخرا ذاع اسم عائلة "روتشالد" اليهودية، في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، خاصة بعد أن عمل الرئيس المنتخب الفرنسى " إيمانويل ماكرون" لمدة عامين، مع فرع عائلة روتشيلد الشهيرة في فرنسا، ليستلم بعد ذلك أحد المناصب الرفيعة في الحزب الاشتراكي، لكنه سرعان ما انفصل عن الحزب ليؤسس حزبًا جديدًا.
وطيلة حملته الانتخابية، كان يلقبه الكثيرون ممن انبهروا بشخصيته وطريقة استقطاب الناخبين بـ"مرشح أسرة روتشيلد"، الذائعة الصيت في صياغة السياسة ونحت السياسيين بأوروبا كلها.
واكتسب إيمانويل ماكرون، أصغر المرشحين عمرًا في السباق الرئاسي الفرنسي، زخمًا كبيرًا بعد أن صعد نجمه فجأة، وسيزداد جاذبية، بعد تمكنه من دخول الإليزيه حيث سيكون إحدى الشخصيات الكاريزمية في أوروبا.

لكن هذا الغموض لم يمنع الصحفيين والباحثين من البحث وراء الأسرار عن تلقف وتتبع أسرار هذه العائلة، وتوصل بعضهم وفقا لما قاله موقع شارل أيوب إلى بعض المعلومات عن العائلة، منها أن أقرب رئيس أمريكي لهم هو بوش الأب، وأكثر دولة تزعجهم "الصين".

وهذه العائلة هى التى تمتلك معظم بنوك العالم وتمتلك محطة الـ"CNN"، كما تمتلك هوليود عبر ملكيتها للأقمار الصناعية، او حق شراء البث، بجانب امتلاكها لشركات الأدوية، وثلث الماء العذب بالكرة الأرضية برقم ثابت وليس عن نسبة متغيره. لأنهم على يقين أن المياه بانخفاض وتبخير وقريبًا سيملكونه! وهم قادة الماسونية "illimunati" أو "المتنورين" الذين يتوسطون بين رؤساء الدول العظمى ذلك لامتلاكهم ورقة الدولار، وهم من ربطوا سعر البرميل (نفط) بالدولار وهم من يزودون وثائق "ويكيليكس"، ولا يظهرون في وسائل الإعلام، يلقبهم الأمريكان بعائلة الغموض لأنهم فعلًا سر مصدر تدفق الأموال بالعالم.

خلال الثلاثة قرون الأخيرة سيطرت ثلاث عائلات يهودية على أوروبا وأمريكا سيطرة مباشرة، وهى (روتشيلد – روكفلر – مورغان) واستأثرت هذه العائلات الثلاث لوحدها بـ 90 % من أسهم البنوك المركزية في أغنى دول العالم (أمريكا وأوروبـا) لذلك فهي صاحبة حق طباعة العملة الورقية لتلك الدول، كما أنهم سيطروا على معظم أسهم بنك الاحتياط الفيدرالي الامريكي وعلى صناعة النفط وصناعة الأدوية وصناعة السجائر ومعظم البنوك في وول ستريت.

وقد قتلت هذه العائلات الثلاث عدد من رؤساء أمريكا منهم الرئيس أبراهام لينكون والرئيس ويليام مكيني والرئيس جيمس جارفيلد والرئيس جون كيندي وكثير من أعضاء الكونجرس وأصحاب المصارف، للدرجة التي مكنتهم من تقديم أكبر رشوة في التاريخ لعائلة ملكية نظير حصولهم على وعد مشئوم سمي فيما بعد بوعد بلفور! وكل من يقف بوجه هذه العائلات يقتل دون شفقة أو رحمة.


إقامة الدولة اليهودية في فلسطين

 

تبنت عائلة روتشيلد فكرة إقامة دولة يهودية في فلسطين لسببين:

أولًا: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى أوروبا، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاههم، فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.

ثانيًا: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907 م، والمعروف باسم تقرير بانرمان –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ- الذي يقرر أن منطقة شمال إفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة.


التدخل في السياسة واستصدار وعد بلفور

كان "ليونيل روتشيلد" (1868-1937 م) هو المسؤول عن فروع إنكلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنكلترا وتقرب إليه كل من حاييم وايزمان -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- وناحوم سوكولوف ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين، ولم يتردد ليونيل بل سعى بالإضافة لاستصدار وعد بلفور إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وقام "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957 م) بجمع المتطوعين له ثم تولى رئاسة هيئة الهجرة إلى فلسطين، وتولّى والده تمويل المشاريع الإقتصادية في فلسطين ومنها مبنى الكنيست الإسرائيلي الحالي في القدس.تم إصدار وعد بلفور بعد تقديم عائله روتشيلد مساعدة مالية ضخمة لبريطانيا التي كانت على وشك اعلان هزيمتها على يد الالمان وكذلك اثرت على الحكومات الأوربية بشكل عام

 

تمويل هجرة اليهود إلى فلسطين

كان "إدموند روتشيلد" (1845-1934 م) -رئيس الفرع الفرنسي- من أكبر الممولين للهجرة اليهودية إلى فلسطين، فقام بتمويلها وحمايتها سواء سياسيًا أو عسكريًا، ثم تولى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند روتشيلد" (من مواليد 1926 م)- رئاسة لجنة التضامن مع إسرائيل عام 1967 م، وقدّم استثمارات ضخمة لإسرائيل خلال فترة الخمسينيات والستينيات، حسب ما ذكره كتاب (أحجار على رقعة الشطرنج) للكاتب الامريكى (ويليام غاي كار).

 

بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل: مصانع الأسلحة، السفن، الأدوية.. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات… إلخ).

كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات، فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية وملوك فرنسا، وصار بعضهم عضوًا في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول.

وحاليا تملك العائلة أغلب سندات البلدان الكبيرة وأغلب البنوك العالمية وتتقاسم تقريبا مع عائلة روك فيلر ومورغان السيطرة على الخدمات المالية العالمية.

وهذا ما دفع المصرفي الأمريكي من أصل صيني “سونج هونجينج” أن يؤلف كتاب (حرب العملات) الذي حذر فيه الصين من طبخه تعدها العائلات الثلاث لضرب اقتصاد الصين لكي تسيطر عليه فيما بعد، ونصح الصين بأن تتخلص من العملات الورقية التي لديها وتستبدلها بالذهب، وهذا ما دفع الصين لاتخاذ إجراءات احترازية للقضاء على تلك المخططات التى تستهدف اقتصادها.. بعدها شنت هذه العائلات حرب على هذا الرجل واتهمته بمعاداة السامية وطالبت بمنع هذا الكتاب.

ومؤخرا ذاع اسم عائلة "روتشالد" اليهودية، في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، خاصة بعد أن عمل الرئيس المنتخب الفرنسى " إيمانويل ماكرون" لمدة عامين، عائلة روتشيلد الشهيرة في فرنسا، ليستلم بعد ذلك أحد المناصب الرفيعة في الحزب الاشتراكي، لكنه سرعان ما انفصل عن الحزب ليؤسس حزبا جديدا.

وطيلة حملته الانتخابية، كان يلقبه الكثيرون ممن انبهروا بشخصيته وطريقة استقطاب الناخبين بـ"مرشح أسرة روتشيلد"، الذائعة الصيت في صياغة السياسة ونحت السياسيين بأوروبا كلها.

واكتسب إيمانويل ماكرون، أصغر المرشحين عمرا في السباق الرئاسي الفرنسي، زخما كبيرا بعد أن صعد نجمه فجأة، وسيزداد جاذبية، في حال تمكن من دخول الإليزيه حيث سيكون إحدى الشخصيات الكاريزمية في أوروبا، لا سميا مع علاقة الحب الغريبة التي تجمعه بزوجته التي تكبره بربع قرن.