المستشار حسين عبده خليل نائب رئيس هيئة قضايا الدولة رئيس قطاع جنوب الصعيد والمرشح لرئاسة قضايا الدولة، من مواليد أسوان وينتمي لأهل النوبة، ومن أقدم أعضاء هيئة قضايا الدولة بحسب السن.
شارك في افتتاح نادي مستشارى قضايا الدولة بمحافظه سوهاج علي مساحه ٢٠٠٠ م علي النيل مباشرة بالبر الشرقي ببندر سوهاج والذي تم تجهيزه وإعداده في ٤ أشهر.
وفي أغسطس 2016 تمت ترقيته ليصبح عضوا بالمجلس الأعلى لقضايا الدولة، كان خليل قد كشف عن مفاجأة في أزمة كنيسة المريناب، حيث أكد أن القمص مكاريووس بولس مجلع، كاهن كنيسة إدفو تقدم بطلب للوحدة المحلية لمجلس مدينة إدفو لإجراء المعاينة اللازمة لترميم كنيسة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل بقرية خور الزق، التابعة لمدينة الرديسية، والتي تقع شرق النيل على مسافة 35 كم من مدينة إدفو، وعليه تمت الموافقة على إجراء المعاينة الهندسية عام 2011 وقت بنائها.
وتدخل "خليل" من خلال بيان له لحل أزمة التنازع حيث أصدرت هيئة قضايا الدولة بأسوان، بيانا قالت فيه: إن مبنى الماريناب المتنازع عليه منزل وليس كنيسة.
جاء فى البيان، الذى أعده المستشار حسين عبده خليل نائب رئيس هيئة قضايا الدولة ورئيس فرع أسوان، أن القمص مكاريووس بولس كاهن بكنيسة إدفو تقدم بطلب إلى الوحدة المحلية لمجلس مدينة إدفو لإجراء المعاينة اللازمة لترميم كنيسة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل بقرية خور الزق التابعة لمدينة الرديسية والتى تقع شرق النيل على مسافة 35 كم من مدينة إدفو، وتمت الموافقة على إجراء المعاينة الهندسية.
كان المجلس الأعلى لهيئة قضايا الدولة، قد استقر على ترشيح أقدم ثلاثة مستشارين من نواب رئيس الهيئة إلى رئاسة الجمهورية لاختيار أحدهم لرئاستها، بدءًا من أول يوليو المقبل.
وقرر المجلس ترشيح المستشارين الثلاثة وهم: محمد ماضي، ومنير مصطفى، وحسين عبده خليل باعتبارهم أقدم الأعضاء بين مستشاري هيئة قضايا الدولة.