أطلق الاتحاد الأورومتوسطي حملة ترويجية للبحر الأبيض والدول المطلة عليه تحت شعار (Brand The Mediterranean" "Brand Lebanon" "Brand Egypt ) خلال استضافة لبنان للمؤتمر الأورومتوسطي للفرانشايز، الذي نظمه اتحاد غرف البحر الأبيض (أسكامي) بالتعاون مع اتحاد الغرف المصرية واتحاد الغرف الأوروبية والغرفة العربية الألمانية والذي عقد بالتواكب مع مؤتمر بيروت السابع للفرانشايز (بيفكس) الذي ينظمه سنويا الجمعية اللبنانبة للفرانشايز.
وقال أحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف المصرية ونائب رئيس اتحاد غرف البحر الأبيض، في بيان له اليوم: إن الفرانشايز هو أسرع آلية لخلق فرص عمل في مشاريع صغيرة ومتناهية الصغر بجدوى اقتصادية مضمونة ثبت نجاحها في أسواق عالمية مختلفة بدعم فني من الشركة الأم.
وأضاف: أنه يعد فرصة لتنمية الصادرات الخدمية والسلعية حيث تغطى آلية الفرانشايز كافة المجالات من مطاعم وفنادق ومحال تجارية للملابس والالكترونيات والسلع الهندسية ومراكز تدريب وعشرات الخدمات التي تعتمد على واردات من الشركة الأم..منوها بأن مصر بدأت في تصدير تلك الخدمات بأعداد متنامية.
وقال الدكتور علاء عز أمين عام اتحادي الغرف المصرية والأوروبية إن الحملة بدأت في لبنان ومصر للترويج للسياحة والمنتج والخدمات المتوسطية وتغيير رؤية العالم للمنطقة في شراكة تامة للحكومة والقطاع الخاص.
وأوضح أن المؤتمر وخطة العمل تم دعمهما من برنامج تنمية التجارة والاستثمار فى البحر الأبيض (" EC EUROMED Invest ) والممول من الاتحاد الأوروبي والذي يديره التحالف الأورومتوسطي لمنظمات الأعمال (" Med Alliance ") والذي يجمع أكثر من 20 ألف غرفة واتحادا يمثلون أكثر من 22 مليون شركة أورومتوسطية.
وقام عز بعرض المشاريع التي ينظمها التحالف والممولة من الاتحاد الأوروبي بأكثر من 160 مليون يورو والتي تهدف لتنمية التجارة والاستثمار وتغطي العديد من القطاعات الخدمية والإنتاجية إلى جانب التمويل المتاح من مختلف هيئات المعونات والبنوك والصناديق الإنمائية الدولية للقطاع الخاص والذي يتجاوز 23 مليار يورو.
وأكد أن الاتحاد في إطار خطة العمل الجديدة وبتمويل من الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع اليونيدو سينشئ وحدة جديدة لمعاونة الأفكار المصرية القابلة للتسويق من خلال آلية الفرانشايز بتقديم المعونة الفنية والدعم لوضع الآليات والنظم والعقود اللازمة وكذا تقديم التدريب والربط بمصادر التمويل.
وكلمة فرانشايز تعني عقد حق الامتياز..ويعرف بأنه عقد بين طرفين مستقلين قانونيا واقتصاديا يقوم بمقتضاه أحد طرفيه والذي يطلق عليه مانح الامتياز بمنح الطرف الآخر والذي يطلق عليه ممنوح الامتياز الموافقة على استخدام حق أو أكثر من حقوق الملكية الفكرية والصناعية أو المعرفة الفنية لإنتاج سلعة أو توزيع منتجاته أو خدماته تحت العلامة التجارية التي ينتجها أو يستخدمها مانح الامتياز ووفقا لتعليماته وتحت إشرافه حصريا في منطقة جغرافية محددة ولفترة زمنية محددة مع التزامه بتقديم المساعدة الفنية وذلك مقابل مادي أو الحصول على مزايا أو مصالح اقتصادية.
وقال أحمد الوكيل رئيس اتحاد الغرف المصرية ونائب رئيس اتحاد غرف البحر الأبيض، في بيان له اليوم: إن الفرانشايز هو أسرع آلية لخلق فرص عمل في مشاريع صغيرة ومتناهية الصغر بجدوى اقتصادية مضمونة ثبت نجاحها في أسواق عالمية مختلفة بدعم فني من الشركة الأم.
وأضاف: أنه يعد فرصة لتنمية الصادرات الخدمية والسلعية حيث تغطى آلية الفرانشايز كافة المجالات من مطاعم وفنادق ومحال تجارية للملابس والالكترونيات والسلع الهندسية ومراكز تدريب وعشرات الخدمات التي تعتمد على واردات من الشركة الأم..منوها بأن مصر بدأت في تصدير تلك الخدمات بأعداد متنامية.
وقال الدكتور علاء عز أمين عام اتحادي الغرف المصرية والأوروبية إن الحملة بدأت في لبنان ومصر للترويج للسياحة والمنتج والخدمات المتوسطية وتغيير رؤية العالم للمنطقة في شراكة تامة للحكومة والقطاع الخاص.
وأوضح أن المؤتمر وخطة العمل تم دعمهما من برنامج تنمية التجارة والاستثمار فى البحر الأبيض (" EC EUROMED Invest ) والممول من الاتحاد الأوروبي والذي يديره التحالف الأورومتوسطي لمنظمات الأعمال (" Med Alliance ") والذي يجمع أكثر من 20 ألف غرفة واتحادا يمثلون أكثر من 22 مليون شركة أورومتوسطية.
وقام عز بعرض المشاريع التي ينظمها التحالف والممولة من الاتحاد الأوروبي بأكثر من 160 مليون يورو والتي تهدف لتنمية التجارة والاستثمار وتغطي العديد من القطاعات الخدمية والإنتاجية إلى جانب التمويل المتاح من مختلف هيئات المعونات والبنوك والصناديق الإنمائية الدولية للقطاع الخاص والذي يتجاوز 23 مليار يورو.
وأكد أن الاتحاد في إطار خطة العمل الجديدة وبتمويل من الاتحاد الأوروبي وبالتعاون مع اليونيدو سينشئ وحدة جديدة لمعاونة الأفكار المصرية القابلة للتسويق من خلال آلية الفرانشايز بتقديم المعونة الفنية والدعم لوضع الآليات والنظم والعقود اللازمة وكذا تقديم التدريب والربط بمصادر التمويل.
وكلمة فرانشايز تعني عقد حق الامتياز..ويعرف بأنه عقد بين طرفين مستقلين قانونيا واقتصاديا يقوم بمقتضاه أحد طرفيه والذي يطلق عليه مانح الامتياز بمنح الطرف الآخر والذي يطلق عليه ممنوح الامتياز الموافقة على استخدام حق أو أكثر من حقوق الملكية الفكرية والصناعية أو المعرفة الفنية لإنتاج سلعة أو توزيع منتجاته أو خدماته تحت العلامة التجارية التي ينتجها أو يستخدمها مانح الامتياز ووفقا لتعليماته وتحت إشرافه حصريا في منطقة جغرافية محددة ولفترة زمنية محددة مع التزامه بتقديم المساعدة الفنية وذلك مقابل مادي أو الحصول على مزايا أو مصالح اقتصادية.
