أكد منسق عملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف اليوم الخميس، أن منطقة الشرق الأوسط تشهد أسوأ عملية نزوح للاجئين منذ الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى وجود العديد من الانقسامات بسبب أعمال العنف الطائفي والعرقي وامتداد وتوسع الإرهاب بالمنطقة .
وقال ملادينوف - خلال جلسة بمجلس الأمن لبحث التطورات في الشرق الأوسط وأوردته قناة "سكاي نيوز" الإخبارية - " إننا ملتزمون بدحر الإرهاب والوقوف ضد المتشددين والقوى السياسية التي تحاول زعزعة استقرار الشرق الأوسط ".
وعن القضية الفلسطينية، أكد منسق عملية السلام أن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يجذب المتطرفين والإرهابيين لمنطقة الشرق الأوسط، مضيفا أن عمليات الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية تقوض حل الدولتين وعملية السلام مع الفلسطينيين، موضحا أن هناك تقريرا بأن إسرائيل تحاول بناء مستوطنات جديدة وهو ما سيعقد المشكلة بدوره.. فضلا عن أنه يخالف القانون الدولي .. مشيرا إلى أن الكثير من السكان في غزة يعانون من الحصار الإسرائيلي المفروض عليهم .
وعن الأزمة السورية، أشار ملادنيوف إلى أن هناك انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان في سوريا، داعيا إلى تكاتف جهود المجتمع الدولي لدحر تنظيم داعش، وجبهة فتح الشام ( النصرة سابقا ) .
كما أكد منسق الشرق الأوسط أن حل الأزمة السورية يكمن في الحل السياسي ؛ حيث يكون هناك عملية انتقال للسلطة وسيساعد ذلك في مواجهة الإرهاب، واصفا استعمال الأسلحة الكيماوية في هجوم خان شيخون بأنه يرقى إلى جرائم الحرب ويؤثر على الاستقرار والسلم العالمي.
وقال ملادينوف - خلال جلسة بمجلس الأمن لبحث التطورات في الشرق الأوسط وأوردته قناة "سكاي نيوز" الإخبارية - " إننا ملتزمون بدحر الإرهاب والوقوف ضد المتشددين والقوى السياسية التي تحاول زعزعة استقرار الشرق الأوسط ".
وعن القضية الفلسطينية، أكد منسق عملية السلام أن النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يجذب المتطرفين والإرهابيين لمنطقة الشرق الأوسط، مضيفا أن عمليات الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية تقوض حل الدولتين وعملية السلام مع الفلسطينيين، موضحا أن هناك تقريرا بأن إسرائيل تحاول بناء مستوطنات جديدة وهو ما سيعقد المشكلة بدوره.. فضلا عن أنه يخالف القانون الدولي .. مشيرا إلى أن الكثير من السكان في غزة يعانون من الحصار الإسرائيلي المفروض عليهم .
وعن الأزمة السورية، أشار ملادنيوف إلى أن هناك انتهاكات صارخة لحقوق الإنسان في سوريا، داعيا إلى تكاتف جهود المجتمع الدولي لدحر تنظيم داعش، وجبهة فتح الشام ( النصرة سابقا ) .
كما أكد منسق الشرق الأوسط أن حل الأزمة السورية يكمن في الحل السياسي ؛ حيث يكون هناك عملية انتقال للسلطة وسيساعد ذلك في مواجهة الإرهاب، واصفا استعمال الأسلحة الكيماوية في هجوم خان شيخون بأنه يرقى إلى جرائم الحرب ويؤثر على الاستقرار والسلم العالمي.