قال الدكتور أحمد درويش، رئيس الهيئة الاقتصادية لتنمية منطقة قناة السويس، إن هناك تحديات تواجه تنمية منطقة القناة، التي تؤثر على الاستثمارات المقبلة في القناة.
وأضاف درويش، فى كلمته أمام اجتماع لجنة الدفاع والأمن القومى برئاسة كمال عامر اليوم، أن هناك تحديات تواجه الترويج لتنمية منطقة قناة السويس أهمها التصنيف الائتماني لمصر، وسمعة مصر في سهولة أداء الأعمال، ووجود معوقات جمركية"، وتحديات تتعلق بالتوترات في منطقة الشرق الأوسط، خاصة سوريا، والعراق، وليبيا، بجانب صعوبة تحويل العملة الأجنبية، والضريبة المقررة بالمنطقة".
وأكد أن الهيئة الاقتصادية لتنمية منطقة قناة السويس، مؤسسة حكومية مستقلة، تهدف إلى إقامة وتنمية المنطقة بأكملها لتعزيز الفرص الاستثمارية في جميع القطاعات الاقتصادية بما في ذلك الخدمات اللوجستية والصناعية، وتشجع المستثمرين الأجانب والمحليين لإنشاء شركات في المنطقة.
وتروج الهيئة لتطوير العديد من الموانئ على طول القناة، إضافة إلى إقامة منطاق صناعية وأحياء سكنية، ومناطق لوجستية وتخليص جمركي، وتطوير وبناء محطات للطاقة المتجددة.
وأضاف أن شركات ألمانية، وبريطانية، وفرنسية، ويابانية، وسنغافورية، وكويتية، "تدرس حاليًا إقامة مشروعات لدعم البنية التحتية بالمنطقة الواقعة على مساحة 461 كيلو متر مربع على ضفتي قناة السويس".
وأضاف درويش، فى كلمته أمام اجتماع لجنة الدفاع والأمن القومى برئاسة كمال عامر اليوم، أن هناك تحديات تواجه الترويج لتنمية منطقة قناة السويس أهمها التصنيف الائتماني لمصر، وسمعة مصر في سهولة أداء الأعمال، ووجود معوقات جمركية"، وتحديات تتعلق بالتوترات في منطقة الشرق الأوسط، خاصة سوريا، والعراق، وليبيا، بجانب صعوبة تحويل العملة الأجنبية، والضريبة المقررة بالمنطقة".
وأكد أن الهيئة الاقتصادية لتنمية منطقة قناة السويس، مؤسسة حكومية مستقلة، تهدف إلى إقامة وتنمية المنطقة بأكملها لتعزيز الفرص الاستثمارية في جميع القطاعات الاقتصادية بما في ذلك الخدمات اللوجستية والصناعية، وتشجع المستثمرين الأجانب والمحليين لإنشاء شركات في المنطقة.
وتروج الهيئة لتطوير العديد من الموانئ على طول القناة، إضافة إلى إقامة منطاق صناعية وأحياء سكنية، ومناطق لوجستية وتخليص جمركي، وتطوير وبناء محطات للطاقة المتجددة.
وأضاف أن شركات ألمانية، وبريطانية، وفرنسية، ويابانية، وسنغافورية، وكويتية، "تدرس حاليًا إقامة مشروعات لدعم البنية التحتية بالمنطقة الواقعة على مساحة 461 كيلو متر مربع على ضفتي قناة السويس".