يُنظم متحف آثار الإسماعيلية إحتفالية بمناسبة مرور 83 عاما علي تأسيسه يوم السبت المقبل.
يفتتح الاحتفالية الدكتور خالد العناني وزير الآثار والذي سيلقي كلمة بهذة المناسبة يليها كلمة اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية والاستاذة إلهام صلاح رئيس قطاع المتاحف وكذلك الأستاذة مني شعبان مدير عام متحف الاسماعيلية.
يفتتح الاحتفالية الدكتور خالد العناني وزير الآثار والذي سيلقي كلمة بهذة المناسبة يليها كلمة اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية والاستاذة إلهام صلاح رئيس قطاع المتاحف وكذلك الأستاذة مني شعبان مدير عام متحف الاسماعيلية.
يحضر الأحتفالية عدد من الأساتذة المتخصصين في مجال الآثار والعاملين بوزارة الآثار وأيضا عريض الجمهور المهتم بالآثار.
واوضحت إلهام صلاح رئيس قطاع المتاحف أن برنامج الأحتفال بهذة المناسبة يشمل العديد من الفقرات منها فقرة رياضية خاصة بالأطفال وفقرة موسيقية للسمسمية والتي تعتبر من أهم ما يميز تراث محافظات القناة، الي جانب العديد من الفقرات الأخري.
وأشارت منى شعبان إلى انه خلال الأحتفالية سوف يستعرض المتحف مراحل تطويرة من بداية تأسيسة وافتتاحة عام 1934م وحتي الآن.
يعتبر متحف الإسماعيلية أول متحف اقليمي في مصر بعد المتحف المصري بالتحرير وجاءت فكرة إنشائه في مخيله "جان كيلدا " رئيس البعثة الأثرية الفرنسية وقتها بعد الكشف عن توابيت القنطرة عام 1911، والتي تم نقل إحداها إلي القاهرة بأمر من "ماسبيرو" مدير مصلحة الآثار المصرية آنذاك.
وأكدت شعبان أن أهمية انشاء متحف آثار مخصص لإقليم قناة السويس وشمال سيناء جاءت نتيجة لتزايد القطع الأثرية التي تم الكشف عنها خلال أعمال تنقيب البعثة الأثرية وقت اعمال حفر قناة السويس.
وجاء الأختيار علي مدينة الإسماعيلية لإنشاء المتحف والذي شيدة المهندس الفرنسي لويس جان هولو.
يذكر ان المتحف يضم مجموعه من أهم القطع الآثرية النادرة والتي تقدر بحوالي 3800 قطعة من العصر المصري القديم واليوناني الروماني والقبطي والإسلامي من خلال ثلاث صالات عرض، غير القطع الأثرية المثبتة بأرضية المتحف وهي قطع مستخرجة من حفائر المواقع الأثرية التي تقع في نطاق اقليم قناة السويس وشمال سيناء.
وأشارت منى شعبان إلى انه خلال الأحتفالية سوف يستعرض المتحف مراحل تطويرة من بداية تأسيسة وافتتاحة عام 1934م وحتي الآن.
يعتبر متحف الإسماعيلية أول متحف اقليمي في مصر بعد المتحف المصري بالتحرير وجاءت فكرة إنشائه في مخيله "جان كيلدا " رئيس البعثة الأثرية الفرنسية وقتها بعد الكشف عن توابيت القنطرة عام 1911، والتي تم نقل إحداها إلي القاهرة بأمر من "ماسبيرو" مدير مصلحة الآثار المصرية آنذاك.
وأكدت شعبان أن أهمية انشاء متحف آثار مخصص لإقليم قناة السويس وشمال سيناء جاءت نتيجة لتزايد القطع الأثرية التي تم الكشف عنها خلال أعمال تنقيب البعثة الأثرية وقت اعمال حفر قناة السويس.
وجاء الأختيار علي مدينة الإسماعيلية لإنشاء المتحف والذي شيدة المهندس الفرنسي لويس جان هولو.
يذكر ان المتحف يضم مجموعه من أهم القطع الآثرية النادرة والتي تقدر بحوالي 3800 قطعة من العصر المصري القديم واليوناني الروماني والقبطي والإسلامي من خلال ثلاث صالات عرض، غير القطع الأثرية المثبتة بأرضية المتحف وهي قطع مستخرجة من حفائر المواقع الأثرية التي تقع في نطاق اقليم قناة السويس وشمال سيناء.
