حذّر وزير الأوقاف والشئون الدينية الفلسطيني الشيخ يوسف ادعيس، من المحاولات الحثيثة التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، من هدم المسجد الأقصى من خلال الحفريات اليومية التي تقوم بها أسفله.
ووقعت انهيارات أرضية في "حوش بيضون" في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، اليوم الأحد، بسبب حفريات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة في المنطقة، وذلك بحسب ما نقله سكان المنطقة.
وقال ادعيس - في بيان - إن ما يجري من حفريات يدفع المنطقة إلى أتون حرب دينية يقوم الاحتلال بإضرامها بشكل يومي من خلال ممارساته هذه.
وأكد ادعيس أن هذه الممارسات اليومية ما هي إلا تجاوز ورفض واضح للقرارات الصادرة عن المؤسسات الدولية، والتي كان آخرها قرار اليونسكو نهاية العام الماضي، الذي أكد أحقية المسلمين الحصري بالمسجد الأقصى وحائط البراق.
وطالب وزير الأوقاف المؤسسات الدولية بمتابعة القرارات الصادرة عنها وليس الاكتفاء بإصدارها، وإلا فإنها ستكون فقط قرارات شكلية لا جدوى عملية منها، كما طالب العالمين العربي والإسلامي بضرورة التحرك الفعلي والجاد لمنع الاحتلال الإسرائيلي من التعرض اليومي للمسجد الأقصى ولكافة أماكن العبادة الإسلامية والمسيحية.
يشار إلى أن العديد من شوارع سلوان، خاصة شارع حي وادي حلوة -الأقرب إلى الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى- يشهد كل عام انهيارات أرضية، وتشققات وتصدعات في مباني وعقارات المواطنين بسبب استمرار الحفريات التي تديرها جمعيات استيطانية، بإشراف ودعم سلطات الاحتلال لشق أنفاق متعددة باتجاه المسجد الأقصى، وباحة حائط البراق، والمنطقة المحيطة؛ لطمس المعالم العربية الإسلامية، وتخدم أسطورة الهيكل المزعوم، والروايات التلمودية الزائفة.
ووقعت انهيارات أرضية في "حوش بيضون" في بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، اليوم الأحد، بسبب حفريات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة في المنطقة، وذلك بحسب ما نقله سكان المنطقة.
وقال ادعيس - في بيان - إن ما يجري من حفريات يدفع المنطقة إلى أتون حرب دينية يقوم الاحتلال بإضرامها بشكل يومي من خلال ممارساته هذه.
وأكد ادعيس أن هذه الممارسات اليومية ما هي إلا تجاوز ورفض واضح للقرارات الصادرة عن المؤسسات الدولية، والتي كان آخرها قرار اليونسكو نهاية العام الماضي، الذي أكد أحقية المسلمين الحصري بالمسجد الأقصى وحائط البراق.
وطالب وزير الأوقاف المؤسسات الدولية بمتابعة القرارات الصادرة عنها وليس الاكتفاء بإصدارها، وإلا فإنها ستكون فقط قرارات شكلية لا جدوى عملية منها، كما طالب العالمين العربي والإسلامي بضرورة التحرك الفعلي والجاد لمنع الاحتلال الإسرائيلي من التعرض اليومي للمسجد الأقصى ولكافة أماكن العبادة الإسلامية والمسيحية.
يشار إلى أن العديد من شوارع سلوان، خاصة شارع حي وادي حلوة -الأقرب إلى الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى- يشهد كل عام انهيارات أرضية، وتشققات وتصدعات في مباني وعقارات المواطنين بسبب استمرار الحفريات التي تديرها جمعيات استيطانية، بإشراف ودعم سلطات الاحتلال لشق أنفاق متعددة باتجاه المسجد الأقصى، وباحة حائط البراق، والمنطقة المحيطة؛ لطمس المعالم العربية الإسلامية، وتخدم أسطورة الهيكل المزعوم، والروايات التلمودية الزائفة.