ذكر موقع "The 42" الأيرلندي ان المباراة التي ستجمع بين منتخبي مصر والكاميرون اليوم الأحد، ستكون صعبة على كلا الفريقين، الذين يسعون للتويج ببطولة الامم الافريقية "كان" 2017.
واضاف الموقع الايرلندي ان الدولتين هما الأكثر نجاحا في تاريخ القارة على مدى 60 عاما من المنافسة، حيث تمتلك مصر سبعة ألقاب والكاميرون تمتلك أربعة القاب، جنبا إلى جنب مع غانا.
وأوضح ان الكاميرون تبدو حظوظها ضعيفة أكثر من أي وقت مضى، بسبب رفض العديد من اللاعبين البارزين قبول دعوة المدرب البلجيكي للمنتخب الكاميروني، هوجو بروس.
وتخشى الكاميرون من تكرار ما حدث في عام 2008، حينما خسروا 1-0 في العاصمة الغانية أكرا.
وأردف الموقع قائلا ان الكاميرون لا تمتلك النجم الذي يستطيع حمل المنتخب فوق عاتقه والحصول على البطولة، فمعظم لاعبي هذا المنتخب يلعبون البطولة الافريقية لأول مرة.
أما عن المنتخب المصري، فقد فازوا بركلات الترجيح وبصعوبة على المنتخب البوركيني في قبل النهائي بفضل تألق الحارس المصري صاحب الـ44 عاما، عصام الحضري.
ويمتلك المدرب الارجنتيني، هيكتور كوبر، فريقًا شابًا قادرًا على حصد البطولة الافريقية، حسبما قال الموقع الايرلندي، مضيفا ان النجاح المصري اعتمد بالاساس على خطة كوبر الدفاعية بالاضافة الى سرعة محمد صلاح والتي أثمرت في النهاية في وصول المنتخب للنهائي وهو الاقرب حظا في النهائي اليوم.
واضاف الموقع الايرلندي ان الدولتين هما الأكثر نجاحا في تاريخ القارة على مدى 60 عاما من المنافسة، حيث تمتلك مصر سبعة ألقاب والكاميرون تمتلك أربعة القاب، جنبا إلى جنب مع غانا.
وأوضح ان الكاميرون تبدو حظوظها ضعيفة أكثر من أي وقت مضى، بسبب رفض العديد من اللاعبين البارزين قبول دعوة المدرب البلجيكي للمنتخب الكاميروني، هوجو بروس.
وتخشى الكاميرون من تكرار ما حدث في عام 2008، حينما خسروا 1-0 في العاصمة الغانية أكرا.
وأردف الموقع قائلا ان الكاميرون لا تمتلك النجم الذي يستطيع حمل المنتخب فوق عاتقه والحصول على البطولة، فمعظم لاعبي هذا المنتخب يلعبون البطولة الافريقية لأول مرة.
أما عن المنتخب المصري، فقد فازوا بركلات الترجيح وبصعوبة على المنتخب البوركيني في قبل النهائي بفضل تألق الحارس المصري صاحب الـ44 عاما، عصام الحضري.
ويمتلك المدرب الارجنتيني، هيكتور كوبر، فريقًا شابًا قادرًا على حصد البطولة الافريقية، حسبما قال الموقع الايرلندي، مضيفا ان النجاح المصري اعتمد بالاساس على خطة كوبر الدفاعية بالاضافة الى سرعة محمد صلاح والتي أثمرت في النهاية في وصول المنتخب للنهائي وهو الاقرب حظا في النهائي اليوم.