قال المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة، اليوم السبت: إن تنمية الصعيد تتم حاليًا من خلال مشروع المثلث الذهبي الذي يعد محورًا جديدًا للتنمية بصعيد مصر، حيث إنه سيوفر ما يقرب من 300 ألف فرصة عمل.
وأضاف قابيل، خلال كلمته في أولى جلسات مؤتمر الشباب المنعقد بأسوان في يومه الثاني: يضم المثلث الذهبي عددًا من المشروعات الصناعية والتعدينية فضلًا عن مشروعات زراعية وسياحية وتجارية، كما تولي الحكومة اهتمامًا كبيرًا بالمشروع باعتباره أحد المشروعات القومية المهمة التي تخدم الاقتصاد القومي، وتساهم في زيادة الناتج القومي الإجمالي ورفع مستويات المعيشة بمحافظات الصعيد.
وأضاف أن المشروع يتضمن تنمية 9 آلاف كيلو متر مربع في المنطقة الواقعة بين البحر الأحمر ونهر النيل عند محافظة قنا، ويخدم عددًا كبيرًا من سكان المناطق الفقيرة بالصعيد من خلال توفير فرص عمل وخدمات صحية وتعليمية لهم، كما يساهم المشروع في زيادة الصادرات المصرية للأسواق الخارجية وزيادة التدفقات الاستثمارية المباشرة.
كما يستهدف المشروع جذب العديد من الاستثمارات سواء حكومية أو قطاع خاص، إلى جانب توفير ما يقرب من 300 ألف فرصة عمل.
وقال إن المثلث يحتوي على كثير من المعادن وهو مشروع غاية في الأهمية، ويستغرق 30 عامًا للانتهاء منه بالكامل والاستثمارات المتوقعة به تفوق 16 مليار دولار وسيدر عائدًا سنويًا للدولة بقيمة 6 مليارات دولار.
وذلك خلال جلسة بعنوان "الصعيد ما بين التحديات وآفاق التنمية.. رؤية شبابية"، ويحضر الجلسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، والمهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، وكبار رجال الدولة.
وأضاف قابيل، خلال كلمته في أولى جلسات مؤتمر الشباب المنعقد بأسوان في يومه الثاني: يضم المثلث الذهبي عددًا من المشروعات الصناعية والتعدينية فضلًا عن مشروعات زراعية وسياحية وتجارية، كما تولي الحكومة اهتمامًا كبيرًا بالمشروع باعتباره أحد المشروعات القومية المهمة التي تخدم الاقتصاد القومي، وتساهم في زيادة الناتج القومي الإجمالي ورفع مستويات المعيشة بمحافظات الصعيد.
وأضاف أن المشروع يتضمن تنمية 9 آلاف كيلو متر مربع في المنطقة الواقعة بين البحر الأحمر ونهر النيل عند محافظة قنا، ويخدم عددًا كبيرًا من سكان المناطق الفقيرة بالصعيد من خلال توفير فرص عمل وخدمات صحية وتعليمية لهم، كما يساهم المشروع في زيادة الصادرات المصرية للأسواق الخارجية وزيادة التدفقات الاستثمارية المباشرة.
كما يستهدف المشروع جذب العديد من الاستثمارات سواء حكومية أو قطاع خاص، إلى جانب توفير ما يقرب من 300 ألف فرصة عمل.
وقال إن المثلث يحتوي على كثير من المعادن وهو مشروع غاية في الأهمية، ويستغرق 30 عامًا للانتهاء منه بالكامل والاستثمارات المتوقعة به تفوق 16 مليار دولار وسيدر عائدًا سنويًا للدولة بقيمة 6 مليارات دولار.
وذلك خلال جلسة بعنوان "الصعيد ما بين التحديات وآفاق التنمية.. رؤية شبابية"، ويحضر الجلسة الرئيس عبدالفتاح السيسي، والمهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، وكبار رجال الدولة.