أكد العميد محمد سمير، المتحدث العسكري أنه لا صحة لما نشره موقع "ديبكا" الإسرائيلي حول تعرض معسكرات القوة متعددة الجنسيات في شمال سيناء لهجمات أدت إلى انسحابها من قاعدة الجورة لافتا إلى أن تلك القوات تتمتع بحماية كاملة.
وأضاف المتحدث العسكري في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن ما نشر لا أساس له من الصحة جملة وتفصيلا مشيرا إلى أن القوات متعددة الجنسيات لها موقع رسمي يتضمن كل ما يخصها ويمكن المعلومات إليه للتأكد من عدم صحة تلك المعلومات داعيا الجميع إلى تحري الدقة فيما كل ما ينشر عبر وسائل الإعلام.
وتساءل المتحدث العسكري: هل من المعقول أن تنسحب أو تتحرك القوات متعددة الجنسيات سرا كما زعم الموقع مؤكدا أن هناك وسائل إعلام تعمل على ترسيخ صورة ذهنية لدى الرأي العام بأن سيناء غير مستقرة.. وذلك رداً على نجاحات القوات المسلحة المصرية في محاصرة البؤر الإرهابية والعمل على تجفيف منابع الإرهاب.
يذكر أن موقع "ديبكا" الإسرائيلي كان قد نشر صباح اليوم أن الولايات المتحدة قد أخلت قواتها من قاعدة "الجورة" شمال سيناء والقريبة من الشيخ زويد منذ أيام.. وأضاف الموقع أن حوالى 100 ضابط وجندي يخدمون فى قوات متعددة الجنسيات قد انسحبوا بعد مهاجمة داعش لهم لأول مرة.. وزعم أن زيارة رئيس الأركان الأمريكية لمصر ومقابلته للرئيس السيسي كانت للتنسيق لسحب القوات الأمريكية.
وأضاف المتحدث العسكري في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أن ما نشر لا أساس له من الصحة جملة وتفصيلا مشيرا إلى أن القوات متعددة الجنسيات لها موقع رسمي يتضمن كل ما يخصها ويمكن المعلومات إليه للتأكد من عدم صحة تلك المعلومات داعيا الجميع إلى تحري الدقة فيما كل ما ينشر عبر وسائل الإعلام.
وتساءل المتحدث العسكري: هل من المعقول أن تنسحب أو تتحرك القوات متعددة الجنسيات سرا كما زعم الموقع مؤكدا أن هناك وسائل إعلام تعمل على ترسيخ صورة ذهنية لدى الرأي العام بأن سيناء غير مستقرة.. وذلك رداً على نجاحات القوات المسلحة المصرية في محاصرة البؤر الإرهابية والعمل على تجفيف منابع الإرهاب.
يذكر أن موقع "ديبكا" الإسرائيلي كان قد نشر صباح اليوم أن الولايات المتحدة قد أخلت قواتها من قاعدة "الجورة" شمال سيناء والقريبة من الشيخ زويد منذ أيام.. وأضاف الموقع أن حوالى 100 ضابط وجندي يخدمون فى قوات متعددة الجنسيات قد انسحبوا بعد مهاجمة داعش لهم لأول مرة.. وزعم أن زيارة رئيس الأركان الأمريكية لمصر ومقابلته للرئيس السيسي كانت للتنسيق لسحب القوات الأمريكية.
