أعرب "مؤتمر الأمة" عن مساندته لحملة يوم المعتقل الإريتري، التي توافق اليوم 14 أبريل، داعيا للإفراج عن المعتقلين الذين يقبعون في سجون النظام الإريتري منذ خمسة وعشرين عاما.
وقال مؤتمر الأمة، في بيان صحفي، إنه "من منطلق الإيمان بالحرية كقيمة خالدة، ووقوفا إلى جانب المستضعفين في العالم، ودعما منا لقضاياهم العادلة في الحرية والكرامة وفي العيش الكريم والممارسة السياسية الحرة، فإن مؤتمر الأمة يساند حملة يوم المعتقل الإريتري".
وأشار المؤتمر في بيانه إلى أن يوم 14 أبريل "يصادف ذكرى اعتقالات عام 1992 التي طالت المعارضين من علماء ودعاة وأعيان ومثقفين وسياسيين في سعي واضح لإسكات الأصوات الحرة من أبناء الشعب الإرتري الذين لا يُعرف مصيرهم حتى الآن".
وأعرب المؤتمر عن تضامنه مع هذه الحملة من أجل التعريف بقضيتهم ومظلوميتهم، واستنهاض الهمم والضمائر الحرة في العالم للضغط على الحكومة الإريترية للإفراج عن المعتقلين والإفصاح عن مصير المفقودين".
وقال مؤتمر الأمة، في بيان صحفي، إنه "من منطلق الإيمان بالحرية كقيمة خالدة، ووقوفا إلى جانب المستضعفين في العالم، ودعما منا لقضاياهم العادلة في الحرية والكرامة وفي العيش الكريم والممارسة السياسية الحرة، فإن مؤتمر الأمة يساند حملة يوم المعتقل الإريتري".
وأشار المؤتمر في بيانه إلى أن يوم 14 أبريل "يصادف ذكرى اعتقالات عام 1992 التي طالت المعارضين من علماء ودعاة وأعيان ومثقفين وسياسيين في سعي واضح لإسكات الأصوات الحرة من أبناء الشعب الإرتري الذين لا يُعرف مصيرهم حتى الآن".
وأعرب المؤتمر عن تضامنه مع هذه الحملة من أجل التعريف بقضيتهم ومظلوميتهم، واستنهاض الهمم والضمائر الحرة في العالم للضغط على الحكومة الإريترية للإفراج عن المعتقلين والإفصاح عن مصير المفقودين".