أكد محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، تضامنه التام مع احتجاجات الأطباء ضد الإهمال والتسيب في معظم مستشفيات مصر، وذلك على خلفية واقعة الاعتداء المؤسفة عليهم في مستشفى المطرية العام وهم يؤدون عملهم وسط ظروف وإمكانيات صعبة للغاية.
وكشف السادات عن عزمه التقدم لمجلس النواب بمشروع قانون لتأمين جميع المنشآت العلاجية التي تؤدي خدمات طبية للمواطنين، وذلك بتخصيص الاعتمادات اللازمة لذلك وتوظيف العناصر القادرة على تأمين المستشفيات وحماية الأطباء وأعضاء التمريض أثناء عملهم وتشديد العقوبات على التعرض بأي أذى للأطباء أثناء تأدية عملهم.
وأضاف "السادات" أننا لا بد أن نهييء جميع الظروف والإمكانيات لأطبائنا وتمكينهم من أداء عملهم دون التعرض لمخاطر أمنية تتكرر بشكل مؤسف ضدهم وتشكل ضغطا وإرهابا عليهم يصعب عليهم تأدية مهمتهم المقدسة في علاج المواطنين.
وكشف السادات عن عزمه التقدم لمجلس النواب بمشروع قانون لتأمين جميع المنشآت العلاجية التي تؤدي خدمات طبية للمواطنين، وذلك بتخصيص الاعتمادات اللازمة لذلك وتوظيف العناصر القادرة على تأمين المستشفيات وحماية الأطباء وأعضاء التمريض أثناء عملهم وتشديد العقوبات على التعرض بأي أذى للأطباء أثناء تأدية عملهم.
وأضاف "السادات" أننا لا بد أن نهييء جميع الظروف والإمكانيات لأطبائنا وتمكينهم من أداء عملهم دون التعرض لمخاطر أمنية تتكرر بشكل مؤسف ضدهم وتشكل ضغطا وإرهابا عليهم يصعب عليهم تأدية مهمتهم المقدسة في علاج المواطنين.