قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه لم يحزن أبدًا من أحد، متابعًا: "عمرى ما زعلت من حد، وممكن أزعل على حالنا اللي بقى كده".
وتابع السيسي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب خلال برنامج "القاهرة اليوم" المذاع عبر قناة "اليوم"، مساء الإثنين: "ماخدناش بالنا من تعليق أحمد شوبير عام 2004 على ظهور الألتراس"، مضيفًا "المفروض كنا ناخد بالنا منها، لكن ماخدناش بالنا".
ودعا السيسي، لعمل لجنة لمناقشة مشكلات الألتراس: تعالوا شاركوا في لجنة، اختاروا عشرة منكم، من النجباء اللي فيكم، وشوفوا انتوا عايزين تعملوا إيه في موضوع بورسعيد، مافيش أسرار عايزين نخبيها، تعالوا شوفوا تفاصيل الموضوع ده والنتائج، وده هيريحكم، متابعًا: ظفر أي مصري مش دم، غالي على أي مسئول، مش بتوع بورسعيد بس، كلنا مسئولين عن دماء أي مصري.
ووجه "السيسي" رسالة للألتراس قائلا: "لا أريدكم أن تنظروا فقط لشباب بورسعيد، بل انظروا إلى جميع شباب مصر"، متابعًا: "مسئولية الجميع لا تخص فقط ضحايا ستاد بورسعيد ولكن عن دماء أي مصري".
ولفت السيسي، إلى أنه وسط الجمهور الكبير تضيع العديد من الحقائق، والصورة التي نراها غير التفاصيل التي نطلع عليها ونراها، مشيرًا إلى أن هذا حدث كثيرًا في الفترة في 2011 مثل أحداث محمد محمود، وأحداث ماسبيرو، وأحداث المجمع كانت كذلك ولم نعرف ما هي الحقيقة.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي: إننا الآن نعيش في بقايا دولة، وهى أشلاء لولا ستر الله، متابعًا: "كل حته فيكى يا مصر مليانة مشاكل، وربنا سبحانه وتعالى معانا".
علق الرئيس عبدالفتاح السيسي، على انتقاد البعض له، قائلًا: أنا مش زعلان من إسلام جاويش، أنا عندي أولاد وصدري لا يضيق على أولاد مصر، متابعًا: والله ما بزعل من حد لأن مفيش حاجة اسمها بشر على قلب واحد".
وأضاف السيسي، إحنا اللي مش عارفين نتواصل مع شباب مصر مش هما، ونبذل كل جهدنا للتفاهم معهم".
وواصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن هدفي واحد وهو السعي إلى تطور مصر وإيقافها على قدميها، متابعًا: "في كل حتة في مصر بلاقي أمور مش مظبوطة، بس أنا مش عايز أزعل المصريين واخليهم يشيلوا الهم".
وتابع السيسي، خلال تصريحاته ببرنامج القاهرة اليوم المذاع على قناة "اليوم"، أن البلد كانت بتنهار في 2011، عارفين يعني إيه بتنهار، يعني بقايا دولة، انتو عايشين جواها بس مش عارفين يعنى إيه دولة بجد بكل ما تحمله الدولة، وفضلت تتساب وتتساب، وبالمناسبة مش من 30 سنة عشان تكونوا عارفين، البلد دى اتسابت 50 سنة، وهذه تداعيات هذه الفترة الزمنية، منذ 67 حتى اليوم، كانت أشلاء دولة في 2011، وكادت تنهار تماما لولا ستر ربنا، والآن نحاول إعادة بنائها مرة أخرى".
وأضاف الرئيس قائلا "بلدنا فوق الخيال، وعندي أمل كبير في ربنا إن هيساعدنا، وهنعبر وهنبقى حاجة جميلة، وبكرة هتشوفوا العجب والتقدم اللي ربنا سبحانه وتعالى هيساعدنا عليه، لأن كل النوايا شريفة وآمنة، لأجل خاطر الناس الغلابة اللي في مصر.
وتابع السيسي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب خلال برنامج "القاهرة اليوم" المذاع عبر قناة "اليوم"، مساء الإثنين: "ماخدناش بالنا من تعليق أحمد شوبير عام 2004 على ظهور الألتراس"، مضيفًا "المفروض كنا ناخد بالنا منها، لكن ماخدناش بالنا".
ودعا السيسي، لعمل لجنة لمناقشة مشكلات الألتراس: تعالوا شاركوا في لجنة، اختاروا عشرة منكم، من النجباء اللي فيكم، وشوفوا انتوا عايزين تعملوا إيه في موضوع بورسعيد، مافيش أسرار عايزين نخبيها، تعالوا شوفوا تفاصيل الموضوع ده والنتائج، وده هيريحكم، متابعًا: ظفر أي مصري مش دم، غالي على أي مسئول، مش بتوع بورسعيد بس، كلنا مسئولين عن دماء أي مصري.
ووجه "السيسي" رسالة للألتراس قائلا: "لا أريدكم أن تنظروا فقط لشباب بورسعيد، بل انظروا إلى جميع شباب مصر"، متابعًا: "مسئولية الجميع لا تخص فقط ضحايا ستاد بورسعيد ولكن عن دماء أي مصري".
ولفت السيسي، إلى أنه وسط الجمهور الكبير تضيع العديد من الحقائق، والصورة التي نراها غير التفاصيل التي نطلع عليها ونراها، مشيرًا إلى أن هذا حدث كثيرًا في الفترة في 2011 مثل أحداث محمد محمود، وأحداث ماسبيرو، وأحداث المجمع كانت كذلك ولم نعرف ما هي الحقيقة.
وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي: إننا الآن نعيش في بقايا دولة، وهى أشلاء لولا ستر الله، متابعًا: "كل حته فيكى يا مصر مليانة مشاكل، وربنا سبحانه وتعالى معانا".
علق الرئيس عبدالفتاح السيسي، على انتقاد البعض له، قائلًا: أنا مش زعلان من إسلام جاويش، أنا عندي أولاد وصدري لا يضيق على أولاد مصر، متابعًا: والله ما بزعل من حد لأن مفيش حاجة اسمها بشر على قلب واحد".
وأضاف السيسي، إحنا اللي مش عارفين نتواصل مع شباب مصر مش هما، ونبذل كل جهدنا للتفاهم معهم".
وواصل الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن هدفي واحد وهو السعي إلى تطور مصر وإيقافها على قدميها، متابعًا: "في كل حتة في مصر بلاقي أمور مش مظبوطة، بس أنا مش عايز أزعل المصريين واخليهم يشيلوا الهم".
وتابع السيسي، خلال تصريحاته ببرنامج القاهرة اليوم المذاع على قناة "اليوم"، أن البلد كانت بتنهار في 2011، عارفين يعني إيه بتنهار، يعني بقايا دولة، انتو عايشين جواها بس مش عارفين يعنى إيه دولة بجد بكل ما تحمله الدولة، وفضلت تتساب وتتساب، وبالمناسبة مش من 30 سنة عشان تكونوا عارفين، البلد دى اتسابت 50 سنة، وهذه تداعيات هذه الفترة الزمنية، منذ 67 حتى اليوم، كانت أشلاء دولة في 2011، وكادت تنهار تماما لولا ستر ربنا، والآن نحاول إعادة بنائها مرة أخرى".
وأضاف الرئيس قائلا "بلدنا فوق الخيال، وعندي أمل كبير في ربنا إن هيساعدنا، وهنعبر وهنبقى حاجة جميلة، وبكرة هتشوفوا العجب والتقدم اللي ربنا سبحانه وتعالى هيساعدنا عليه، لأن كل النوايا شريفة وآمنة، لأجل خاطر الناس الغلابة اللي في مصر.