صدر عن سلسلة ( المستقل ) التي تصدر عن مجلة ( المستقل ) في القاهرة ، الكتاب الرابع للشاعر الليبي : ( عبدالباسط أبو بكر محمد ) بعنوان ( اليد الواحدة ) .
الكتاب احتوى على عدد من الدراسات النقدية على دواوين لشعراء شباب ليبيين ، شكلوا خلال عقد الأول من الألفية ظاهرة جديرة بالدراسة في الشعر الليبي من حيث تنوع وكثرة الانتاج وانفتاحهم على الغير.
الكتاب جاء استكمالاً لمقالة بنفس العنوان رصدت نتاج هؤلاء الشباب بشكلٍ عام ، ونشرت عام 2003 ، في صحيفة ( العرب اللندنية ) ، وكانت نتيجة لنقاش مكثف حول الحركة الشعرية وتجربة الشعراء الشباب في حينها مع الشاعر ( عبدالدائم اكواص ) ( حسب ما ذكرت مقدمة الكتاب )
لتتسع الفكرة بعد ذلك من خلال رصد العديد من تجارب الشعراء الشباب ، وبالأخص فالشاعر عنصر فاعل في هذه التجربة وقريب جداً منها .
اشتمل الكتاب على مقالتين رصد فيها الشاعر أفق التجربة الشعرية الليبية ، شكلت الاولى مقدمة للكتاب ، وشكلت الثانية تمهيداً للدراسة بشكلٍ عام بعنوان ( قصيدة أم شاعر )
كتاب ( اليد الواحدة ) .. تضمن دراسات عن دواوين الشعراء :
1. ديوان ( زقزقة الغراب فوق رأس الحسين ) للشاعر خالد درويش.
2. ديوان ( قريباً من ناصية البئر والتحول ) للشاعر صلاح عجينة .
3. ديوان ( اثار طفلٍ في الرمال ) للشاعر عبدالدائم أكواص
4. ديوان ( جدوى الموارية ) للشاعرة سميرة البوزيدي
5. ديوان ( التأويل الوردي لبياض الكوكب ) للشاعر صالح قادربوه
6. ديوان ( لحاف الضوء ) للشاعرة أم الخير الباروني
7. ديوان ( أراك تهطلُ في القلب ) للشاعرة نعيمة الزني.
الشاعر عبدالباسط أبو بكر محمد
شاعر ليبي شاب ، يدلُ اهتمامه بالكتابة اليومية من خلال صفحته على ( الفيس بوك ) على الاهتمام الكبير الذي يوليه للكتابة ، من خلال صنع حالة شعرية يومية تتعلق برصد اليومي والتماهي معه.
وتُشير سيرته الذاتية والنسق المتبع في كتاباته على اهتمام متعاظم برصد كل ما يتعلق بالثقافة الليبية.
الكتاب احتوى على عدد من الدراسات النقدية على دواوين لشعراء شباب ليبيين ، شكلوا خلال عقد الأول من الألفية ظاهرة جديرة بالدراسة في الشعر الليبي من حيث تنوع وكثرة الانتاج وانفتاحهم على الغير.
الكتاب جاء استكمالاً لمقالة بنفس العنوان رصدت نتاج هؤلاء الشباب بشكلٍ عام ، ونشرت عام 2003 ، في صحيفة ( العرب اللندنية ) ، وكانت نتيجة لنقاش مكثف حول الحركة الشعرية وتجربة الشعراء الشباب في حينها مع الشاعر ( عبدالدائم اكواص ) ( حسب ما ذكرت مقدمة الكتاب )
لتتسع الفكرة بعد ذلك من خلال رصد العديد من تجارب الشعراء الشباب ، وبالأخص فالشاعر عنصر فاعل في هذه التجربة وقريب جداً منها .
اشتمل الكتاب على مقالتين رصد فيها الشاعر أفق التجربة الشعرية الليبية ، شكلت الاولى مقدمة للكتاب ، وشكلت الثانية تمهيداً للدراسة بشكلٍ عام بعنوان ( قصيدة أم شاعر )
كتاب ( اليد الواحدة ) .. تضمن دراسات عن دواوين الشعراء :
1. ديوان ( زقزقة الغراب فوق رأس الحسين ) للشاعر خالد درويش.
2. ديوان ( قريباً من ناصية البئر والتحول ) للشاعر صلاح عجينة .
3. ديوان ( اثار طفلٍ في الرمال ) للشاعر عبدالدائم أكواص
4. ديوان ( جدوى الموارية ) للشاعرة سميرة البوزيدي
5. ديوان ( التأويل الوردي لبياض الكوكب ) للشاعر صالح قادربوه
6. ديوان ( لحاف الضوء ) للشاعرة أم الخير الباروني
7. ديوان ( أراك تهطلُ في القلب ) للشاعرة نعيمة الزني.
الشاعر عبدالباسط أبو بكر محمد
شاعر ليبي شاب ، يدلُ اهتمامه بالكتابة اليومية من خلال صفحته على ( الفيس بوك ) على الاهتمام الكبير الذي يوليه للكتابة ، من خلال صنع حالة شعرية يومية تتعلق برصد اليومي والتماهي معه.
وتُشير سيرته الذاتية والنسق المتبع في كتاباته على اهتمام متعاظم برصد كل ما يتعلق بالثقافة الليبية.