دعا محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أجهزة الدولة المعنية إلى الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار الوطن في الذكرى الثانية لفض اعتصام رابعة العدوية خاصة في ظل الدعوات التي تطلقها الجماعة الإرهابية بالزحف للشوارع والحشد ومهاجمة مؤسسات الدولة.
وأوضح السادات في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن التنظيم الدولى للإخوان بالخارج وفقا لما رصدته الأجهزة الأمنية دعت عناصر الإخوان في مصر إلى العنف والتصعيد والقيام بعمليات تفجيرية في عدة مناطق حيوية وإحداث الفوضى بالبلاد، وبدأت اللجان الإلكترونية للإخوان في جمع فيديوهات عن فض اعتصام رابعة في محاولات منها لتشويه جهاز الشرطة، وإظهاره كجهاز قمعى أمام الرأى العالمى الخارجى بما يستوجب على أجهزة الدولة توخى الحذر واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لمواجهة الخارجين عن القانون.
وأكد رئيس الحزب أن الإخوان ومن يدعموهم يعيشون الآن حالة من الإفلاس السياسي ويحاولون لفت الأنظار والعودة للمشهد بأى وسيلة لكن محاولاتهم لزعزعة الاستقرار سوف تبوء بالفشل بعد أن ماتت الجماعة سياسيا وشعبيا.
وأوضح السادات في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن التنظيم الدولى للإخوان بالخارج وفقا لما رصدته الأجهزة الأمنية دعت عناصر الإخوان في مصر إلى العنف والتصعيد والقيام بعمليات تفجيرية في عدة مناطق حيوية وإحداث الفوضى بالبلاد، وبدأت اللجان الإلكترونية للإخوان في جمع فيديوهات عن فض اعتصام رابعة في محاولات منها لتشويه جهاز الشرطة، وإظهاره كجهاز قمعى أمام الرأى العالمى الخارجى بما يستوجب على أجهزة الدولة توخى الحذر واتخاذ كل الإجراءات اللازمة لمواجهة الخارجين عن القانون.
وأكد رئيس الحزب أن الإخوان ومن يدعموهم يعيشون الآن حالة من الإفلاس السياسي ويحاولون لفت الأنظار والعودة للمشهد بأى وسيلة لكن محاولاتهم لزعزعة الاستقرار سوف تبوء بالفشل بعد أن ماتت الجماعة سياسيا وشعبيا.
