أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن سعي بعض الطلاب إلى التضحية بساعات النوم وتفويت الوجبات من أجل تكريس وقتهم للمذاكرة بغرض التفوق الدراسي يعد أمرًا غير مجدٍ في الواقع.
ويرى الكثيرون أن الطلاب الساعين وراء التفوق الدراسي يقدمون عادة جهودًا إضافية تتمثل في الحرمان من النوم أو قلة الطعام.
وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد وشملت أربعة آلاف مراهق، أن الطلاب الذين يتمتعون بعزيمة قوية للتفوق يجب أن يميلوا أكثر إلى العناية بأنفسهم وانتهاج أسلوب حياة صحي، بدلًا من التصرف بشكل يضر بصحتهم.
وأظهرت دراسات سابقة التأثيرات الضارة التي قد يسببها التوتر بسبب الامتحانات على صحة الطلاب، ووجد استطلاع بريطاني للرأي نشر الشهر الماضي، أن أطفالًا صغارًا تبلغ أعمارهم عشر سنوات يدخنون السجائر ويتناولون الحلويات ومشروبات الطاقة استعدادًا لامتحاناتهم.
وقال القائمون على الدراسة الحالية، وفقًا لصحيفة "ديلي تلجراف" البريطانية، إن النتائج تشير إلى أن العزيمة من أجل التفوق الدراسي لا تتطلب بالضرورة اتباع أسلوب حياة غير صحي على الإطلاق.
كما أظهرت الدراسة أيضًا أن الطلاب الذين يرون أنهم يتمتعون بإمكانات غير محدودة وليس مجرد قدرات ثابتة يميلون أكثر نحو مساعدة زملائهم.
ويرى الكثيرون أن الطلاب الساعين وراء التفوق الدراسي يقدمون عادة جهودًا إضافية تتمثل في الحرمان من النوم أو قلة الطعام.
وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد وشملت أربعة آلاف مراهق، أن الطلاب الذين يتمتعون بعزيمة قوية للتفوق يجب أن يميلوا أكثر إلى العناية بأنفسهم وانتهاج أسلوب حياة صحي، بدلًا من التصرف بشكل يضر بصحتهم.
وأظهرت دراسات سابقة التأثيرات الضارة التي قد يسببها التوتر بسبب الامتحانات على صحة الطلاب، ووجد استطلاع بريطاني للرأي نشر الشهر الماضي، أن أطفالًا صغارًا تبلغ أعمارهم عشر سنوات يدخنون السجائر ويتناولون الحلويات ومشروبات الطاقة استعدادًا لامتحاناتهم.
وقال القائمون على الدراسة الحالية، وفقًا لصحيفة "ديلي تلجراف" البريطانية، إن النتائج تشير إلى أن العزيمة من أجل التفوق الدراسي لا تتطلب بالضرورة اتباع أسلوب حياة غير صحي على الإطلاق.
كما أظهرت الدراسة أيضًا أن الطلاب الذين يرون أنهم يتمتعون بإمكانات غير محدودة وليس مجرد قدرات ثابتة يميلون أكثر نحو مساعدة زملائهم.