قال الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، رئيس مجلس إدارة وتحرير "البوابة نيوز": إن ألمانيا اتفقت مع الإخوان والتنظيم الدولي، وكان لها دور في المخطط الدولي في تقسيم المنطقة العربية، لافتا إلى أن ألمانيا الاتحادية هي الدولة الوحيدة التي كانت ترفض حكم عبدالناصر، وهي أيضا التي استقبلت الإخوان بعد أن طردهم عبدالناصر .
وأضاف "علي"، خلال تقديمه برنامج "الصندوق الأسود"، المذاع على فضائية "العاصمة"، أن أكبر مجمع إسلامي تابع لجماعة الإخوان موجود في ألمانيا، مشيرا إلى أن مسئول الإخوان في أوروبا كان يقيم في ألمانيا، موضحًا أن المخابرات الألمانية قررت التعامل مع الإخوان من أجل امتصاص الشباب الغاضب من الغرب والأمريكان بسبب ما يحدث في العراق وفلسطين، وذلك على وعد من أن يكون للإخوان دولة في المنطقة العربية وبالتحديد في مصر.
وتابع عبدالرحيم علي، أن الغرب وقف مع الإخوان حينما وصلوا إلى الحكم، وذلك وفقًا للمخطط الدولي في السيطرة على مصر لصالح الإخوان، مشيرًا إلى أن فرع الإخوان في ألمانيا نجح في الإبلاغ عن أسماء أعضاء المنظمات الإرهابية في ألمانيا، وتسلميها إلى المخابرات الألمانية.
وأشار "علي"، إلى أن تركيا تعيش حالة صراع حقيقي مع مصر وشرعية ما بعد 30 يونيو، بسبب أن تركيا كانت مسئولة عن تدريب الإخوان على أراضيها، مؤكدًا أن الاتصالات بين القيادات الإخوانية والمخابرات الأمريكية كانت في تركيا، منوها بأن تركيا قدمت الكثير من الاستثمارات إلى إسرائيل من أجل الحصول على وعد أمريكا بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
وأضاف "علي"، خلال تقديمه برنامج "الصندوق الأسود"، المذاع على فضائية "العاصمة"، أن أكبر مجمع إسلامي تابع لجماعة الإخوان موجود في ألمانيا، مشيرا إلى أن مسئول الإخوان في أوروبا كان يقيم في ألمانيا، موضحًا أن المخابرات الألمانية قررت التعامل مع الإخوان من أجل امتصاص الشباب الغاضب من الغرب والأمريكان بسبب ما يحدث في العراق وفلسطين، وذلك على وعد من أن يكون للإخوان دولة في المنطقة العربية وبالتحديد في مصر.
وتابع عبدالرحيم علي، أن الغرب وقف مع الإخوان حينما وصلوا إلى الحكم، وذلك وفقًا للمخطط الدولي في السيطرة على مصر لصالح الإخوان، مشيرًا إلى أن فرع الإخوان في ألمانيا نجح في الإبلاغ عن أسماء أعضاء المنظمات الإرهابية في ألمانيا، وتسلميها إلى المخابرات الألمانية.
وأشار "علي"، إلى أن تركيا تعيش حالة صراع حقيقي مع مصر وشرعية ما بعد 30 يونيو، بسبب أن تركيا كانت مسئولة عن تدريب الإخوان على أراضيها، مؤكدًا أن الاتصالات بين القيادات الإخوانية والمخابرات الأمريكية كانت في تركيا، منوها بأن تركيا قدمت الكثير من الاستثمارات إلى إسرائيل من أجل الحصول على وعد أمريكا بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.