أحالت محكمة جنايات القاهرة، اليوم السبت، 124 من قيادات وأعضاء جماعة الإخوان الإرهابية، وعناصر من حركة حماس وحزب الله، إلى فضيلة المفتي.
وجاء ضمن أسماء المتهمين فتاة تدعى سندس عاصم، بتهمة تنسيق الاتصالات بين الجماعة الإرهابية وحركة حماس، وهي فتاة تبلغ من العمر 26 عامًا، مقيمة في شارع رمسيس بمنطقة العباسية، وهى ابنة المهندس عاصم شلبى القيادى الإخوانى المعروف ومدير دار النشر للجامعات ورئيس اتحاد الناشرين المصريين، والدكتور منال أبو الحسن أمين المراة بحزب الحرية والعدالة المنحل والدكتورة بجامعة 6 أكتوبر الخاصة.
وكانت والدة سندس هي أول من قالت إن الشباب في التحرير يمارسون أعمال غير أخلاقية إبان أحداث 25 يناير.
وكانت سندس هي القيادية الإخوانية بالتنظيم الدولي التي حضرت اجتماع بلاهور، وكانت همزة الوصل بين الطرفين ومسئولة التواصل والعلاقات الخارجية بحملة مرسي، وألقي القبض عليها في مطار القاهرة بتاريخ 24 سبتمبر2013، عند محاولتها السفر إلى لندن، حيث استوقفتها أجهزة الأمن في المطار بعد ورود اسمها ضمن قائمة الممنوعين من السفر طبقا لقضية التخابر.
وسندس عاصم شلبى، هي خريجة كلية الآداب بجامعة عين شمس، وشغلت منصب رئيسة تحرير الموقع الرسمى للجماعة الإخوان الإرهابية باللغة الإنجليزية "إخوان ويب" وواحدة من أبرز أعضاء الوفود الإخوانية التي تولت مهمة التباحث مع الإدارة الأمريكية وجهاز المخابرات الأمريكية “CIA” وقدمت تطمينات لها بشأن السياسات الإخوانية.
وسافرت "سندس" ضمن وفود حزب الحرية والعدالة للخارج، لتوضيح رؤية الحزب في مختلف المجالات، وكان من أهم تلك السفريات تلك التي قامت بها لواشنطن بعد إعلان اسم خيرت الشاطر كمرشح للجماعة في الانتخابات الرئاسية قبل خروجه من السباق الرئاسى واستبداله بـ"مرسي".
وشاركت خلال زياراتها للولايات المتحدة في محادثات مع مسئولين وخبراء في مؤسسات بحثية بواشنطن بشأن دورهم المتنامى قبيل انتخابات الرئاسية في إطار حملة دبلوماسية، لحشد التأييد لمرشحها.
كما شاركت في منتدى بجامعة جورج تاون في واشنطن وألقت كلمة تطمينية للجانب الأمريكى، كما أدلت بتصريحات للعديد من وسائل الإعلام الأمريكية، ومن بينها صحيفة واشنطن بوست، لتنقل فكر الإخوان إلى الغرب، وعقدت عضو لجنة العلاقات الخارجية بحزب الحرية والعدالة والوفد المرافق لها ومحادثات مع مسؤولين وخبراء في مؤسسات بحثية بواشنطن بشأن دورهم المتنامي قبيل انتخابات الرئاسية في إطار حملة دبلوماسية لحشد التأييد لمرشحها.
وقالت في منتدى بجامعة جورج تاون في واشنطن: "نحن هنا لنبدأ مد جسور التفاهم مع الولايات المتحدة، ولم يتوقف كلامها عن أمريكا والتغزل بدورها عند هذا الحد بل أضافت: "ندرك الدور شديد الأهمية الذي تلعبه الولايات المتحدة في العالم ونود أن تتحسن علاقاتنا مع الولايات المتحدة عما كانت عليه قبل ذلك".
وسعى وفد الحرية والعدالة إلى طمأنة واشنطن وتبديد مخاوفها بعد تصريحات الشاطر من أن الجماعة تسعى لإقامة دولة دينية إسلامية.بقول عبد الموجود الدرديري أحد أعضاء الوفد إن حزب العدالة والحرية ملتزم بمبدأ مدنية الدولة وبأهداف الشريعة وليس بتطبيق أمور بعينها، وأضاف أن ”مبادئ الحرية وحقوق الإنسان والعدالة للجميع هي الأولوية لحزب الحرية والعدالة".
وأشار جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض، إلى أن وفد الحرية والعدالة التقى مع مسؤولين بمجلس الأمن القومي الأمريكي ومن المقرر أن يجتمع مع مسؤولين بوزارة الخارجية في واشنطن.
وقالت سندس عاصم مستشارة الرئيس المعزول لشئون الاتصال في مداخلة مع شبكة CNN يوم الثالث من يوليو 2013، أن بيان الجيش والمهلة التي حددها للمعارضة والرئاسة المصرية لإيجاد حل للأزمة هو السبب في تفاقم الأوضاع.
وعند سؤالها عن الملايين من الأشخاص المتظاهرين ضد الرئيس مرسي، زعمت إن هناك الملايين من المتظاهرين المؤيدين للشرعية والرئيس المنتخب من قبل الشعب، في عدد من المناطق خصوصا الشمالية وإلى جانب مظاهرات في منطقتين بالعاصمة القاهرة".
وجاء ضمن أسماء المتهمين فتاة تدعى سندس عاصم، بتهمة تنسيق الاتصالات بين الجماعة الإرهابية وحركة حماس، وهي فتاة تبلغ من العمر 26 عامًا، مقيمة في شارع رمسيس بمنطقة العباسية، وهى ابنة المهندس عاصم شلبى القيادى الإخوانى المعروف ومدير دار النشر للجامعات ورئيس اتحاد الناشرين المصريين، والدكتور منال أبو الحسن أمين المراة بحزب الحرية والعدالة المنحل والدكتورة بجامعة 6 أكتوبر الخاصة.
وكانت والدة سندس هي أول من قالت إن الشباب في التحرير يمارسون أعمال غير أخلاقية إبان أحداث 25 يناير.
وكانت سندس هي القيادية الإخوانية بالتنظيم الدولي التي حضرت اجتماع بلاهور، وكانت همزة الوصل بين الطرفين ومسئولة التواصل والعلاقات الخارجية بحملة مرسي، وألقي القبض عليها في مطار القاهرة بتاريخ 24 سبتمبر2013، عند محاولتها السفر إلى لندن، حيث استوقفتها أجهزة الأمن في المطار بعد ورود اسمها ضمن قائمة الممنوعين من السفر طبقا لقضية التخابر.
وسندس عاصم شلبى، هي خريجة كلية الآداب بجامعة عين شمس، وشغلت منصب رئيسة تحرير الموقع الرسمى للجماعة الإخوان الإرهابية باللغة الإنجليزية "إخوان ويب" وواحدة من أبرز أعضاء الوفود الإخوانية التي تولت مهمة التباحث مع الإدارة الأمريكية وجهاز المخابرات الأمريكية “CIA” وقدمت تطمينات لها بشأن السياسات الإخوانية.
وسافرت "سندس" ضمن وفود حزب الحرية والعدالة للخارج، لتوضيح رؤية الحزب في مختلف المجالات، وكان من أهم تلك السفريات تلك التي قامت بها لواشنطن بعد إعلان اسم خيرت الشاطر كمرشح للجماعة في الانتخابات الرئاسية قبل خروجه من السباق الرئاسى واستبداله بـ"مرسي".
وشاركت خلال زياراتها للولايات المتحدة في محادثات مع مسئولين وخبراء في مؤسسات بحثية بواشنطن بشأن دورهم المتنامى قبيل انتخابات الرئاسية في إطار حملة دبلوماسية، لحشد التأييد لمرشحها.
كما شاركت في منتدى بجامعة جورج تاون في واشنطن وألقت كلمة تطمينية للجانب الأمريكى، كما أدلت بتصريحات للعديد من وسائل الإعلام الأمريكية، ومن بينها صحيفة واشنطن بوست، لتنقل فكر الإخوان إلى الغرب، وعقدت عضو لجنة العلاقات الخارجية بحزب الحرية والعدالة والوفد المرافق لها ومحادثات مع مسؤولين وخبراء في مؤسسات بحثية بواشنطن بشأن دورهم المتنامي قبيل انتخابات الرئاسية في إطار حملة دبلوماسية لحشد التأييد لمرشحها.
وقالت في منتدى بجامعة جورج تاون في واشنطن: "نحن هنا لنبدأ مد جسور التفاهم مع الولايات المتحدة، ولم يتوقف كلامها عن أمريكا والتغزل بدورها عند هذا الحد بل أضافت: "ندرك الدور شديد الأهمية الذي تلعبه الولايات المتحدة في العالم ونود أن تتحسن علاقاتنا مع الولايات المتحدة عما كانت عليه قبل ذلك".
وسعى وفد الحرية والعدالة إلى طمأنة واشنطن وتبديد مخاوفها بعد تصريحات الشاطر من أن الجماعة تسعى لإقامة دولة دينية إسلامية.بقول عبد الموجود الدرديري أحد أعضاء الوفد إن حزب العدالة والحرية ملتزم بمبدأ مدنية الدولة وبأهداف الشريعة وليس بتطبيق أمور بعينها، وأضاف أن ”مبادئ الحرية وحقوق الإنسان والعدالة للجميع هي الأولوية لحزب الحرية والعدالة".
وأشار جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض، إلى أن وفد الحرية والعدالة التقى مع مسؤولين بمجلس الأمن القومي الأمريكي ومن المقرر أن يجتمع مع مسؤولين بوزارة الخارجية في واشنطن.
وقالت سندس عاصم مستشارة الرئيس المعزول لشئون الاتصال في مداخلة مع شبكة CNN يوم الثالث من يوليو 2013، أن بيان الجيش والمهلة التي حددها للمعارضة والرئاسة المصرية لإيجاد حل للأزمة هو السبب في تفاقم الأوضاع.
وعند سؤالها عن الملايين من الأشخاص المتظاهرين ضد الرئيس مرسي، زعمت إن هناك الملايين من المتظاهرين المؤيدين للشرعية والرئيس المنتخب من قبل الشعب، في عدد من المناطق خصوصا الشمالية وإلى جانب مظاهرات في منطقتين بالعاصمة القاهرة".