أطلق فيس بوك خدمة جديدة تحمل اسم "المقالات الفورية" موجهة لوسائل الإعلام، حيث أبرمت الشبكة الاجتماعية شراكة مع 9 مؤسسات إعلامية لعرض محتواهم الخاص ضمن خدماتها.
وبدء أمس الأربعاء ظهور مقالات للمنظمات الإعلامية التسع داخل تطبيق فيس بوك على هواتف آي فون الذكية مبدئيًا، بدلًا من إرسال المستخدمين إلى مواقع الويب الخاصة بتلك المنظمات.
وتشمل قائمة شركاء فيس بوك الأوليين في خدمتها الجديدة كلا من "نيويورك تايمز" و"ناشيونال جيوغرافيك" و"بز فيد" و"إن بي سي" و"ذي أتلنتك" وصحيفة "الجارديان" وهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، إلى جانب صحيفتي "دير شبيجل" و"بيلد" الألمانيتين.
وقالت الشبكة إنها ستسمح للناشرين ببيع الإعلانات ضمن المقالات الخاصة بهم مع الاحتفاظ بكامل عائداتها، كما يمكن للناشرين بيع المخزون الإعلاني الزائد من خلال شبكة فيس بوك الإعلانية والاحتفاظ بـ 70% من العائدات.
وبحسب محللي شركة الخدمات المالية والمصرفية البريطانية "باركليز"، تتمتع فيس بوك بضعف تفاعل المستخدمين مقارنة بالشبكات الاجتماعية الأخرى.
كما تمكنت فيس بوك العام الماضي من التفوق على جوجل كونها المرجع الأول لحركة البيانات إلى المواقع الإخبارية، حيث تقول معظم المواقع إن فيس بوك تشكل ما يزيد عن 70% من حركة المرور الخاصة بها.
ويأمل العديد من الناشرين أن تتمكن فيس بوك من مساعدتهم في الاستفادة من سوق الإعلانات المحمولة الآخذة بالنمو السريع، حيث وجدت دراسة لمركز الأبحاث "بيو" Pew أن 39 من أصل كل 50 موقعًا إخباريًا تأتيها حركة بيانات من الأجهزة المحمولة أكثر مما يأتيها من الأجهزة المكتبية.
وتحت المبادرة الجديدة، أكدت فيس بوك أنها ستكون قادرة على تحميل وعرض المقالات الإخبارية أسرع بعشر مرات من سرعة تحميل المقالات على الويب.
وبدء أمس الأربعاء ظهور مقالات للمنظمات الإعلامية التسع داخل تطبيق فيس بوك على هواتف آي فون الذكية مبدئيًا، بدلًا من إرسال المستخدمين إلى مواقع الويب الخاصة بتلك المنظمات.
وتشمل قائمة شركاء فيس بوك الأوليين في خدمتها الجديدة كلا من "نيويورك تايمز" و"ناشيونال جيوغرافيك" و"بز فيد" و"إن بي سي" و"ذي أتلنتك" وصحيفة "الجارديان" وهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، إلى جانب صحيفتي "دير شبيجل" و"بيلد" الألمانيتين.
وقالت الشبكة إنها ستسمح للناشرين ببيع الإعلانات ضمن المقالات الخاصة بهم مع الاحتفاظ بكامل عائداتها، كما يمكن للناشرين بيع المخزون الإعلاني الزائد من خلال شبكة فيس بوك الإعلانية والاحتفاظ بـ 70% من العائدات.
وبحسب محللي شركة الخدمات المالية والمصرفية البريطانية "باركليز"، تتمتع فيس بوك بضعف تفاعل المستخدمين مقارنة بالشبكات الاجتماعية الأخرى.
كما تمكنت فيس بوك العام الماضي من التفوق على جوجل كونها المرجع الأول لحركة البيانات إلى المواقع الإخبارية، حيث تقول معظم المواقع إن فيس بوك تشكل ما يزيد عن 70% من حركة المرور الخاصة بها.
ويأمل العديد من الناشرين أن تتمكن فيس بوك من مساعدتهم في الاستفادة من سوق الإعلانات المحمولة الآخذة بالنمو السريع، حيث وجدت دراسة لمركز الأبحاث "بيو" Pew أن 39 من أصل كل 50 موقعًا إخباريًا تأتيها حركة بيانات من الأجهزة المحمولة أكثر مما يأتيها من الأجهزة المكتبية.
وتحت المبادرة الجديدة، أكدت فيس بوك أنها ستكون قادرة على تحميل وعرض المقالات الإخبارية أسرع بعشر مرات من سرعة تحميل المقالات على الويب.