عرض الكاتب الصحفي عبدالرحيم على، رئيس مجلس إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، مكالمة هاتفية بين الدكتور السيد البدوي، رئيس حزب الوفد، وسيدة مجهولة:
السيدة: ألو.. أيوة .. إزيك يا دكتور عامل إيه؟
السيد البدوي: إزيك يا قمر أخبارك إيه؟
السيدة: تمام الحمد لله.. حضرتك لما بتيجي المكتب أعد اتصل بيك بعدها تلات أيام متردش عليا ولا عايز تشوف وشي ولا إيه؟!
السيد البدوي: لا ياحبيبتي أنا كنت عندك يوم إيه.. أنا كنت جاي امبارح بس كنت زهقان أوي.
السيدة: أنت قولتلي امبارح كان عندك معاد مع الإخوان.. أو حاجة كده يوم الإتنين قولتلي عندك عزومة حاجة كده.
البدوي: لالا كنت مع الزبالة اللي اسمه رامي لكح.. بس ما روحتش.
السيدة: اه أيوه صح كانت حاجة كده.. المهم أنت كويس يعني؟
البدوي: وفصلته من الوفد كمان
السيدة: يا نهار أسود ليه؟
البدوي: ده ابن جزمة.. كلمني في التليفون بأسلوب غير لائق.. الحقيقة يعني نزل خبر في الوفد كده عليه.. خبر هايف يعني.. لقيته بيكلمني في التليفون بقلة أدب شديدة جدًّا يعني كأني مثلا واحد غريب
السيدة: لا والله؟
البدوي: أه والله.. ففصلته.. إيه رأيك؟
السيدة: لا مش كده أوي يعني مش كده.
البدوي: ده معفن ابن كلب.
السيدة: بس كنت بتقولي إنسان محترم أوي ومؤدب أوي.
البدوي: ده مجنون مجنون رسمي.
السيدة: ممكن يكون عبيط يعني ممكن يكون اتكلم كده مش قاصد يعني.
البدوي: لا ده مجنون رسمي.. دي تالت أو رابع مرة يعمل الحركة دي
السيدة: غريبة أوي.. الاعداء عمالين يتكاثروا.
البدوي: بيكتروا أه.
السيدة: طيب ما ده غلط؟
البدوي: أعمل إيه أعمل إيه يعني.. هعد أنا بقى ملطشة للناس بقى.. يبقى يخرب بيت أم السياسة ورئاسة الجمهورية كمان.
السيدة: ههههههه.
البدوي: أه والله العظيم يعني ما هي دي.. اللي مزهقاني أن أنا بقيت إيه مممم الللل كأن على رأسي بطحة يعني عارفة إزاي مش عارف آخد حقي من حد.
السيدة: لازم تجاري الأمور.
البدوي: لازم أعد أهدى وأسكت وأعمل إيه ده إيه ده.. حاجة بقت يعني مش معقولة يعني.
السيدة: ألو.. أيوة .. إزيك يا دكتور عامل إيه؟
السيد البدوي: إزيك يا قمر أخبارك إيه؟
السيدة: تمام الحمد لله.. حضرتك لما بتيجي المكتب أعد اتصل بيك بعدها تلات أيام متردش عليا ولا عايز تشوف وشي ولا إيه؟!
السيد البدوي: لا ياحبيبتي أنا كنت عندك يوم إيه.. أنا كنت جاي امبارح بس كنت زهقان أوي.
السيدة: أنت قولتلي امبارح كان عندك معاد مع الإخوان.. أو حاجة كده يوم الإتنين قولتلي عندك عزومة حاجة كده.
البدوي: لالا كنت مع الزبالة اللي اسمه رامي لكح.. بس ما روحتش.
السيدة: اه أيوه صح كانت حاجة كده.. المهم أنت كويس يعني؟
البدوي: وفصلته من الوفد كمان
السيدة: يا نهار أسود ليه؟
البدوي: ده ابن جزمة.. كلمني في التليفون بأسلوب غير لائق.. الحقيقة يعني نزل خبر في الوفد كده عليه.. خبر هايف يعني.. لقيته بيكلمني في التليفون بقلة أدب شديدة جدًّا يعني كأني مثلا واحد غريب
السيدة: لا والله؟
البدوي: أه والله.. ففصلته.. إيه رأيك؟
السيدة: لا مش كده أوي يعني مش كده.
البدوي: ده معفن ابن كلب.
السيدة: بس كنت بتقولي إنسان محترم أوي ومؤدب أوي.
البدوي: ده مجنون مجنون رسمي.
السيدة: ممكن يكون عبيط يعني ممكن يكون اتكلم كده مش قاصد يعني.
البدوي: لا ده مجنون رسمي.. دي تالت أو رابع مرة يعمل الحركة دي
السيدة: غريبة أوي.. الاعداء عمالين يتكاثروا.
البدوي: بيكتروا أه.
السيدة: طيب ما ده غلط؟
البدوي: أعمل إيه أعمل إيه يعني.. هعد أنا بقى ملطشة للناس بقى.. يبقى يخرب بيت أم السياسة ورئاسة الجمهورية كمان.
السيدة: ههههههه.
البدوي: أه والله العظيم يعني ما هي دي.. اللي مزهقاني أن أنا بقيت إيه مممم الللل كأن على رأسي بطحة يعني عارفة إزاي مش عارف آخد حقي من حد.
السيدة: لازم تجاري الأمور.
البدوي: لازم أعد أهدى وأسكت وأعمل إيه ده إيه ده.. حاجة بقت يعني مش معقولة يعني.