توعد تنظيم أنصار بيت المقدس الإرهابي بنقل عملياته إلى القاهرة والمحافظات الكبرى انتقاما لما وصفه بفض اعتصام رابعة وإخلاء الشريط الحدودي بمحافظة شمال سيناء.
ووجه التنظيم الإرهابي رسالة إلى أنصاره الذين نجحت الأجهزة الأمنية في القبض عليهم نشرتها المواقع الجهادية التابعة للتنظيم أكد فيها على مواصلة العمل لإخراجهم من السجون مؤكدا لهم أنه لن يتخلى عن هذا الأمر مهما كلفه الأمر، مؤكدا أنه سيشن أكبر قدر من العمليات الإرهابية ضد الأجهزة الأمنية.
وأكدت مصادر مطلعة أن تهديدات تنظيم بيت المقدس لإرهابي بنقل عملياته إلى القاهرة الكبرى جاءت بعد اتصالات جرت بين تنظيم عز الدين المصري أمير تنظيم أجناد مصر الإرهابي وقيادات ببيت المقدس الإرهابي، حيث أشارت المصادر أن همام عطيه مؤسس اجناد مصر والملقب بمجد الدين المصري كان يرفض فكرة الاندماج مع بيت المقدس إلى أن نجحت أجهزة الأمن في تصفيته وتولي بعدها عز الدين المصري مسئولية التنظيم والذي يميل إلى الاندماج مع التنظيم الإرهابي النشط بشمال سيناء، وهو ما يفسر تهديد بيت المقدس بنقل عملياته إلى القاهرة.
وأوضحت المصادر أن عز الدين المصري أمير أجناد مصر الإرهابي تلقى اتصالات من جبهة النصرة فرع تنظيم القاعدة بسوريا وبالتحديد من أبو ماريا القحطاني القيادي بالجبهة لأثناء عزالدين المصري أمير اجناد مصر الإرهابي عن الاندماج مع بيت المقدس واقناعه بمبايعة تنظيم القاعدة بقيادة أيمن الظواهري.
وأعلنت الجبهة السلفية المؤيدة لجماعة الإخوان الإرهابية والمنسحبة مؤخرا مما يعرف باسم التحالف الوطني لدعم الشرعية تأييدها للعمليات الإرهابية التي شنها تنظيم بيت المقدس الإرهابي في شمال سيناء، وأعرب محمد جلال القيادي بالجبهة الإرهابية وأحد الداعين لما يسمي بالثورة الإسلامية المسلحة في نوفمبر الماضي عن سعادته البالغة بالحادث الذي استهدف قسم شرطة ثالث العريش من خلال سيارة مفخخة لأحد انتحاري التنظيم الإرهابي مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة العشرات الآخرين.
واعتبر جلال هذا الحادث الإرهابي جاء ثأرا لأهالي سيناء من الجيش المصري، مؤكدا أن الدم لا يولد إلا دمًا وواصفا فض اعتصام رابعة العدوية وإخلاء الشريط الحدودي بشمال سيناء بالجريمة وان هذا ثأرًا لأهالي سيناء ومعتصمي رابعة العدوية من أنصار جماعة الإخوان الإرهابية.
وكان تنظيم أنصار بيت المقدس قد تبني الهجوم الإرهابي الذي وقع مساء أمس الأول الأحد على قسم ثالث العريش في سيناء، متوعدا بمزيد من الهجمات ضد قوات الجيش والشرطة.
ووجه التنظيم الإرهابي رسالة إلى أنصاره الذين نجحت الأجهزة الأمنية في القبض عليهم نشرتها المواقع الجهادية التابعة للتنظيم أكد فيها على مواصلة العمل لإخراجهم من السجون مؤكدا لهم أنه لن يتخلى عن هذا الأمر مهما كلفه الأمر، مؤكدا أنه سيشن أكبر قدر من العمليات الإرهابية ضد الأجهزة الأمنية.
وأكدت مصادر مطلعة أن تهديدات تنظيم بيت المقدس لإرهابي بنقل عملياته إلى القاهرة الكبرى جاءت بعد اتصالات جرت بين تنظيم عز الدين المصري أمير تنظيم أجناد مصر الإرهابي وقيادات ببيت المقدس الإرهابي، حيث أشارت المصادر أن همام عطيه مؤسس اجناد مصر والملقب بمجد الدين المصري كان يرفض فكرة الاندماج مع بيت المقدس إلى أن نجحت أجهزة الأمن في تصفيته وتولي بعدها عز الدين المصري مسئولية التنظيم والذي يميل إلى الاندماج مع التنظيم الإرهابي النشط بشمال سيناء، وهو ما يفسر تهديد بيت المقدس بنقل عملياته إلى القاهرة.
وأوضحت المصادر أن عز الدين المصري أمير أجناد مصر الإرهابي تلقى اتصالات من جبهة النصرة فرع تنظيم القاعدة بسوريا وبالتحديد من أبو ماريا القحطاني القيادي بالجبهة لأثناء عزالدين المصري أمير اجناد مصر الإرهابي عن الاندماج مع بيت المقدس واقناعه بمبايعة تنظيم القاعدة بقيادة أيمن الظواهري.
وأعلنت الجبهة السلفية المؤيدة لجماعة الإخوان الإرهابية والمنسحبة مؤخرا مما يعرف باسم التحالف الوطني لدعم الشرعية تأييدها للعمليات الإرهابية التي شنها تنظيم بيت المقدس الإرهابي في شمال سيناء، وأعرب محمد جلال القيادي بالجبهة الإرهابية وأحد الداعين لما يسمي بالثورة الإسلامية المسلحة في نوفمبر الماضي عن سعادته البالغة بالحادث الذي استهدف قسم شرطة ثالث العريش من خلال سيارة مفخخة لأحد انتحاري التنظيم الإرهابي مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة العشرات الآخرين.
واعتبر جلال هذا الحادث الإرهابي جاء ثأرا لأهالي سيناء من الجيش المصري، مؤكدا أن الدم لا يولد إلا دمًا وواصفا فض اعتصام رابعة العدوية وإخلاء الشريط الحدودي بشمال سيناء بالجريمة وان هذا ثأرًا لأهالي سيناء ومعتصمي رابعة العدوية من أنصار جماعة الإخوان الإرهابية.
وكان تنظيم أنصار بيت المقدس قد تبني الهجوم الإرهابي الذي وقع مساء أمس الأول الأحد على قسم ثالث العريش في سيناء، متوعدا بمزيد من الهجمات ضد قوات الجيش والشرطة.