احتفلت جمعية "نهضة المحروسة" اليوم الخميس، بنجاح تسعة مشروعات من مختلف محافظات مصر والتي فازت بمسابقة "شغال" وهي إحدي مسابقات برنامج "جوائز المبتكر الشاب" لدى الجمعية.
ولمواكبة احتياجات الاقتصاد القومي، تم التركيز على مجالات الطاقة والبيئة والتعليم والصناعة والثورة السمكية؛ فالجدير بالذكر أن من ضمن المشروعات الفائزة فريق "ecoCooling" والذي قام بإبتكار وحدة يتم تركيبها على أجهزة التكييف توفر من استهلاكه في الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية، كما قام فريق "دواير" بإبتكار طريقة جديدة لإنتاج ألواح خشبية لتستخدم في تصنيع أثاث للمنازل من قش الأرز.
وقالت ندي الجمال، مديرة مشروع "جوائز المبتكر الشاب" بــأنه وبالتوافق مع توجة الدولة، نؤمن بدور الجمعيات الأهلية الهام في دعم الشركات الناشئة ذات الطابع التقني والتي ستساهم في حل العديد من مشاكل بلادنا، حيث قام الفائزين بعرض فكرة مشروعاتهم للحضور من مستثمرين وحضانات المشاريع من مختلف أرجاء الجمهورية لفتح فرص تمويل أو احتضان لمشروعاتهم لتحويل أفكارهم إلى واقع ملموس ينافس في الأسواق.
جدير بالذكر أنه على مدى العشرة أعوام الماضية، منذ عام 2004، دعم المشروع أكثر من 3832 مستفيد من شباب العلماء والمهندسين والباحثين في 87 كلية في مجالات متعددة مثل الهندسة، والحاسب الآلى وتكنولوجبا المعلومات، والزراعة، والعلوم بالجامعات المصرية الحكومية بجميع المحافظات المصرية، كما نجح في دعم 670 مشروعًا فائزًا، 40 نموذجًا أوليًا وبناء علاقات وشراكات مع أكثر من 20 شريكًا من الشركات والهيئات الحكومية والمؤسسات التعليمية ومؤسسات المجتمع المدني.
ولمواكبة احتياجات الاقتصاد القومي، تم التركيز على مجالات الطاقة والبيئة والتعليم والصناعة والثورة السمكية؛ فالجدير بالذكر أن من ضمن المشروعات الفائزة فريق "ecoCooling" والذي قام بإبتكار وحدة يتم تركيبها على أجهزة التكييف توفر من استهلاكه في الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية، كما قام فريق "دواير" بإبتكار طريقة جديدة لإنتاج ألواح خشبية لتستخدم في تصنيع أثاث للمنازل من قش الأرز.
وقالت ندي الجمال، مديرة مشروع "جوائز المبتكر الشاب" بــأنه وبالتوافق مع توجة الدولة، نؤمن بدور الجمعيات الأهلية الهام في دعم الشركات الناشئة ذات الطابع التقني والتي ستساهم في حل العديد من مشاكل بلادنا، حيث قام الفائزين بعرض فكرة مشروعاتهم للحضور من مستثمرين وحضانات المشاريع من مختلف أرجاء الجمهورية لفتح فرص تمويل أو احتضان لمشروعاتهم لتحويل أفكارهم إلى واقع ملموس ينافس في الأسواق.
جدير بالذكر أنه على مدى العشرة أعوام الماضية، منذ عام 2004، دعم المشروع أكثر من 3832 مستفيد من شباب العلماء والمهندسين والباحثين في 87 كلية في مجالات متعددة مثل الهندسة، والحاسب الآلى وتكنولوجبا المعلومات، والزراعة، والعلوم بالجامعات المصرية الحكومية بجميع المحافظات المصرية، كما نجح في دعم 670 مشروعًا فائزًا، 40 نموذجًا أوليًا وبناء علاقات وشراكات مع أكثر من 20 شريكًا من الشركات والهيئات الحكومية والمؤسسات التعليمية ومؤسسات المجتمع المدني.