وصف محمد أنور السادات "رئيس حزب الإصلاح والتنمية" زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للسودان وإثيوبيا اليوم الاثنين بالخطوة الواعية المدروسة ذات التوقيت المناسب لحسم قضية سد النهضة مشيدا بما سوف يقوم به الرئيس خلال الزيارة من إلقاء كلمة أمام البرلمان الإثيوبى، ولقاء بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية وأعضاء الدبلوماسية العامة الذين زاروا مصر ديسمبر الماضى.
وأوضح السادات في تصريحات له اليوم أن الزيارة ستحمل طمأنينة واسعة لكل المصريين وتؤكد حرص القيادة السياسية والحكومة على حماية الحقوق التاريخية لمصر من مياه نهر النيل وعدم المساس بحصة مصر من المياه بما يحقق المنافع والمصالح المشتركة للجانبين في إطار اتفاق سياسي معلن التفاصيل باعتبار أن المياه قضية أمن قومى ولا يجب أن تخضع للتجاذبات السياسية.
كما أكد السادات ضرورة أن تكون قضية المياه قضية مشتركة يتعاون فيها الشعب مع الدولة بترشيد الاستهلاك والحفاظ على المياه وعدم إهدارها وتقليل الفاقد ومنع التعديات على نهر النيل وتغليظ عقوبتها أكثر وسرعة إصدار صدور قانون الرى واستخدامات المياه الجوفية.
وأوضح السادات في تصريحات له اليوم أن الزيارة ستحمل طمأنينة واسعة لكل المصريين وتؤكد حرص القيادة السياسية والحكومة على حماية الحقوق التاريخية لمصر من مياه نهر النيل وعدم المساس بحصة مصر من المياه بما يحقق المنافع والمصالح المشتركة للجانبين في إطار اتفاق سياسي معلن التفاصيل باعتبار أن المياه قضية أمن قومى ولا يجب أن تخضع للتجاذبات السياسية.
كما أكد السادات ضرورة أن تكون قضية المياه قضية مشتركة يتعاون فيها الشعب مع الدولة بترشيد الاستهلاك والحفاظ على المياه وعدم إهدارها وتقليل الفاقد ومنع التعديات على نهر النيل وتغليظ عقوبتها أكثر وسرعة إصدار صدور قانون الرى واستخدامات المياه الجوفية.