كشف بيان صادر عن الاتحاد العربي لتنمية الموارد البشرية، أن مصر تحتاج في الوقت الراهن إلى إدراة السمعة وتحسين الصورة الذهنية للمؤسسات.
وأكد المستشار ايمن الجندي مدير عام الاتحاد، أن المؤتمر الاقتصادي يعد خطوة أولى في هذا الاتجاه وإدراكه أهمية تصدير فكرة الأمن داخل مصر والصورة الحضارية التي ظهرت عليها إحدى المدن المصرية ( شرم الشيخ ) مشيرًا إلى أن قمة شرم الشيخ هي إحدى النماذج التي يجب أن تعمل عليها كل المؤسسات والأجهزة داخل الدولة كل في مجاله.
وأوضح أن اليابان تنفق 4% من ميزانيتها على مبدأ تحسين الصورة الذهنية موضحًا أنه إذا كنا نسعى إلى مواكبة العالم وتبوء مكانة جيدة بين الدول المتقدمة فلنفعل مثلما يفعلون وننقل تجاربهم الناجحة إلى دولة فتية تحمل اسم مصر.
كما أشاد بتحرك بعض الوزارات إلى الحديث من النماذج الناجحة مثل بنك الأفكار بوزارة المالية وبنك القيادات بوزارة التخطيط محذرًا أن ينحصر فكر تطوير الدولة من خلال أساتذة الجامعة وحاملي الدكتوراة.
وأوضح أن الدولة تحتاج أيضًا إلى الخبرات المهنية مستشهدًا في ذلك على المستوى الداخلي بالقيادات الناجحة في الحكومة وخارجها والتي لم تحصل على درجة الدكتوراة.
وأكد ضرورة توجه الجامعات بقوة إلى مراكز بحثية لتقديم المعلومات والإحصائيات التي تفيد متخذي القرار.
وأكد المستشار ايمن الجندي مدير عام الاتحاد، أن المؤتمر الاقتصادي يعد خطوة أولى في هذا الاتجاه وإدراكه أهمية تصدير فكرة الأمن داخل مصر والصورة الحضارية التي ظهرت عليها إحدى المدن المصرية ( شرم الشيخ ) مشيرًا إلى أن قمة شرم الشيخ هي إحدى النماذج التي يجب أن تعمل عليها كل المؤسسات والأجهزة داخل الدولة كل في مجاله.
وأوضح أن اليابان تنفق 4% من ميزانيتها على مبدأ تحسين الصورة الذهنية موضحًا أنه إذا كنا نسعى إلى مواكبة العالم وتبوء مكانة جيدة بين الدول المتقدمة فلنفعل مثلما يفعلون وننقل تجاربهم الناجحة إلى دولة فتية تحمل اسم مصر.
كما أشاد بتحرك بعض الوزارات إلى الحديث من النماذج الناجحة مثل بنك الأفكار بوزارة المالية وبنك القيادات بوزارة التخطيط محذرًا أن ينحصر فكر تطوير الدولة من خلال أساتذة الجامعة وحاملي الدكتوراة.
وأوضح أن الدولة تحتاج أيضًا إلى الخبرات المهنية مستشهدًا في ذلك على المستوى الداخلي بالقيادات الناجحة في الحكومة وخارجها والتي لم تحصل على درجة الدكتوراة.
وأكد ضرورة توجه الجامعات بقوة إلى مراكز بحثية لتقديم المعلومات والإحصائيات التي تفيد متخذي القرار.