صرح السفير هشام، النقيب مدير معهد الدراسات الدبلوماسية بأن المعهد بصدد تنظيم دورة تدريبية لدبلوماسيين من إثيوبيا، وسيتم تحديد موعدها قريبا.
وأضاف السفير النقيب - في تصريح صحفي اليوم الأحد، - أن هذه الدورة تأتى في إطار الدورات التدريبية المتخصصة التي ينظمها المعهد، التي تهدف إلى التأكيد على العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وإثيوبيا، إضافة إلى تناول القضايا الرئيسية وعلى رأسها قضية مياه النيل.
وأوضح أن الغرض من هذه الدورات ليس فقط الإطار التدريبى، ولكن بهدف تبادل الرؤى ودعم معرفة المتدربين للسياسة المصرية والتوجه السياسي المصرى، إلى جانب ما وجه به وزير الخارجية من إقامة قاعدة بيانات تربطهم بمصر حتى انتهاء خدمتهم الدبلوماسية.
وأكد السفير النقيب أنه يتم التركيز بالدرجة الأولى على دول حوض النيل والدول الأعضاء بالتجمعات الإقليمية الأخرى، مثل السوق المشتركة لشرق وجنوب أفريقيا (الكوميسا)، مجموعة التنمية للجنوب الأفريقى (ساداك)، والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، وتجمع الساحل والصحراء.
وأشار إلى أن هناك نوعا من التنوع الجغرافى مع التركيز على دول حوض النيل، التي تمثل عمق الأمن القومى المصرى، منوها بأنه سيتم خلال الفترة المقبلة تنظيم عدد من الدورات للدبلوماسيين الأفارقة الناطقين بالفرنسية وأخرى لجنوب السودان.
وأضح السفير النقيب أن هذه الدورات تهدف إلى التأكيد على عمق العلاقات مع الأشقاء في أفريقيا نظرا للارتباط التاريخى والجغرافى ووحدة المصير المشترك، وكذلك التحديات التي تواجهنا.
وفى ذات السياق، أعلن السفير النقيب أن هناك وفدا أوغنديا رفيع المستوى سيقوم بزيارة للمعهد للتشاور بشأن إقامة معهد دبلوماسي مماثل في أوغندا، وذلك بناء على أن السفير الأوغندى لدى مصر قال: "إن هناك تعليمات بذلك حيث إن معهد الدراسات الدبلوماسية المصرى هو الثالث عالميا من حيث القدم".
وأضاف السفير النقيب - في تصريح صحفي اليوم الأحد، - أن هذه الدورة تأتى في إطار الدورات التدريبية المتخصصة التي ينظمها المعهد، التي تهدف إلى التأكيد على العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وإثيوبيا، إضافة إلى تناول القضايا الرئيسية وعلى رأسها قضية مياه النيل.
وأوضح أن الغرض من هذه الدورات ليس فقط الإطار التدريبى، ولكن بهدف تبادل الرؤى ودعم معرفة المتدربين للسياسة المصرية والتوجه السياسي المصرى، إلى جانب ما وجه به وزير الخارجية من إقامة قاعدة بيانات تربطهم بمصر حتى انتهاء خدمتهم الدبلوماسية.
وأكد السفير النقيب أنه يتم التركيز بالدرجة الأولى على دول حوض النيل والدول الأعضاء بالتجمعات الإقليمية الأخرى، مثل السوق المشتركة لشرق وجنوب أفريقيا (الكوميسا)، مجموعة التنمية للجنوب الأفريقى (ساداك)، والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، وتجمع الساحل والصحراء.
وأشار إلى أن هناك نوعا من التنوع الجغرافى مع التركيز على دول حوض النيل، التي تمثل عمق الأمن القومى المصرى، منوها بأنه سيتم خلال الفترة المقبلة تنظيم عدد من الدورات للدبلوماسيين الأفارقة الناطقين بالفرنسية وأخرى لجنوب السودان.
وأضح السفير النقيب أن هذه الدورات تهدف إلى التأكيد على عمق العلاقات مع الأشقاء في أفريقيا نظرا للارتباط التاريخى والجغرافى ووحدة المصير المشترك، وكذلك التحديات التي تواجهنا.
وفى ذات السياق، أعلن السفير النقيب أن هناك وفدا أوغنديا رفيع المستوى سيقوم بزيارة للمعهد للتشاور بشأن إقامة معهد دبلوماسي مماثل في أوغندا، وذلك بناء على أن السفير الأوغندى لدى مصر قال: "إن هناك تعليمات بذلك حيث إن معهد الدراسات الدبلوماسية المصرى هو الثالث عالميا من حيث القدم".