أدانت الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الحادث الإجرامي الغادر الذي تعرضت له قوات الجيش والشرطة في مدن العريش والشيخ زويد ورفح، والذي أسفر عن استشهاد أكثر من 30 شخصا من قوات الجيش والشرطة والمدنيين.
وتقدمت الكنيسة في البيان الصادر ظهر اليوم الجمعة، بخالص التعازي إلى أهالي شهداء الوطن طالبين من الله أن يهبهم التعزية وأن ينعم بالشفاء للمصابين، مضيفًا أن الكنيسة تصطف بصلواتها اليومية من أجل الوطن، مع كل القوى والهيئات والمؤسسات الوطنية دعما لوحدة الشعب المصري في مواجهة هذه الهجمات الإرهابية، مصلين إلى الله أن يحفظ بلادنا العزيزه مصر بكل أبنائها ومقدراتها وأن يمنح سلام وهدوء للوطن.
وتقدمت الكنيسة في البيان الصادر ظهر اليوم الجمعة، بخالص التعازي إلى أهالي شهداء الوطن طالبين من الله أن يهبهم التعزية وأن ينعم بالشفاء للمصابين، مضيفًا أن الكنيسة تصطف بصلواتها اليومية من أجل الوطن، مع كل القوى والهيئات والمؤسسات الوطنية دعما لوحدة الشعب المصري في مواجهة هذه الهجمات الإرهابية، مصلين إلى الله أن يحفظ بلادنا العزيزه مصر بكل أبنائها ومقدراتها وأن يمنح سلام وهدوء للوطن.